الصفحه ٢١٧ :
مكتوبة إلى
شريحة معيّنة
من النّاس :
إمّا أن
يكونوا من
أصحاب السفر
والتجارة
فيحتاجون إلى
الصفحه ٤٢٣ :
بين الخروج من
كلام إلى كلام
آخر ، ثمّ قال :
وذلك من فضل
الخطاب الذي
هو أحسن
موقعاً من
التخلّص انتهى
الصفحه ٩٣ :
الاشتباه
منه في خلاصة
الأقوال.
٢٥ ـ
يعدّ كتاب إيضاح
الاشتباه
عن
أسماء الرواة
مهمّاً جدّاً ؛
لأنّه أوّل ما
الصفحه ١٦٩ : هذه
الشهرة
لأنّها حجّة.
وقد ورد في
مقبولة عمر بن
حنظلة : ينظر
إلى ما كان من
روايتهما
عنّا في ذلك
الذي
الصفحه ٢٣٧ :
الإنسان بيعه
أو شراءه نسب
ذلك إلى الجلد
والورق؟
أفتنا
مأجوراً
يرحمك الله.
الجواب
: منع أصحابنا
من بيع
الصفحه ٣٣١ : دقيقة
بيضاء وكان
منسوب إلى
القبط وهم أهل
مصر ، وضمّ
القاف من تغيير
النسب وهذا في
الثياب وأمّا
في الناس
الصفحه ٣٤٠ : ، كيف وقد
كان كلّ ما
نتعاطاه من
أفعالنا
الاختيارية
مستنداً إلى
جوارحنا
وقدرتنا
وإرادتنا
وسائر أسباب
الصفحه ٣٧٤ :
لنظروا إلى
الملكوت ومعاني
القرآن
وأسراره من
جملة الملكوت»(٣).
السادسة
: أن يخصّص
نفسه بكلّ
خطاب في
الصفحه ٤٠٢ : الخلق ......
وإذا حدث لك
ما أنت فيه من
سلطانك أبّهة
أو مخيلة
فانظر إلى عظم
ملك الله فوقك
وقدرته منك على
الصفحه ٤٢٤ :
(ألا في
الفتنة سقطوا)
هذا من
باب الالتفات
من الخطاب إلى
الغيبة كما لا
يخفى.
(فهيهات
وأنّى
الصفحه ٤٠ :
المعروف بالعلاّمة
الحلّي ٦٤٨هـ ٧٢٦هـ
، رتّب كتابه
هذا إلى قسمين
... والظاهر
أنّه أوّل من
سلك هذا
المنهج في
الصفحه ١٦٣ : إلى
جميع
محتملاتها
ولم يعارضه
احتياط آخر من
جهة أخرى كان
حقيقيّاً
حينئذ
وموجباً للقطع
بإصابة
الواقع
الصفحه ١٦٦ :
تعالى
لمراضيه وجعل
مستقبل أمره
خيراً من ماضيه
: لمّا كانت
الرسالة
المسمّاة بـ : ذخيرة
الصالحين
الصفحه ٢١٤ :
القدرة على
رجوع الزوج
إلى المطلّقة
الرجعية في
العدّة إنّما
هو من آثار
بقاء علقة
الزوجية بعد ،
فالرجوع في
الصفحه ٢٥٢ :
لو لم يكن
الطرف الثالث
قاصداً خدعه ،
مدركها الحديث
النبويّ
الشريف :
المغرور يرجع
إلى من غرّه.
١٢