الصفحه ٣٨٣ :
الظاهر
والباطن ،
والشكر على
النّعمة ، والإحسان
إلى الفقراء ،
وزيادة
التضرّع
والخشوع
والبكاء ،
وحبل
الصفحه ١٦٢ :
إدراكاً
لمتطلّبات
هذا الزّمان ،
فبعد تراكم
هذا الكمّ
الهائل من
العلم
والمعرفة في
الكلّيّات
والمصاديق
الصفحه ١٤٧ : ،
والحنطة
والشعير
وغيرهما من
الحبوب
منسوبات إلى الأرض
بعينها ،
والثوب من غزل
امرأة بعينها
أو نساجة رجل
بعينه
الصفحه ٣٩٧ : وما
فيه من الكبائر
والعلل التي
تؤدّي إلى
فساد الخلق»(٢).
(والانتهاء
عن شرب الخمور
تنزيهاً من
الرجس
الصفحه ٣٢٦ :
فدونكها
مخطومة
مرحولة تلقاك
يوم حشرك ،
فنعم الحكم
الله والزعيم
محمّد(صلى
الله عليه وآله)
والموعد
الصفحه ١٨٧ : من الحكم
...»(١).
فأجابه
الوالد إلى
ذلك فكتب قواعد
الأحكام.
يقول
مصنِّف الذريعة قدسسره
حول قواعد
الصفحه ٣٢٣ :
الله
على أنفسكم ،
وبلغائه إلى
الأمم حولكم ،
لله فيكم عهد
قدمه إليكم ،
وبقية
استخلفها عليكم
الصفحه ٣٧٨ : .
(٢)
سورة آل عمران
٣ : ٢٨.
(٣)
تفسير القمّي
١ /١٥ ـ ١٦ ، وما ذكره
المؤلّف في
المتن مقتبس
من تفسير
القمّي
الصفحه ٤٧١ :
ومعضلات
الإعراب
والتركيبات
، ومزيداً من
الآراء
والبحوث في
فقه لغة
القرآن ممّا
يغني
المحقّق من
الرجوع إلى
الصفحه ٢١٣ : ).
الثاني :
التعلّق
(الشيء الذي
يتسلّط عليه).
٢ ـ
يقسّم الحقوق
إلى أنواع ،
منها :
أ ـ
الحقّ الثابت
الذي
الصفحه ٢٢٧ :
وأشباههم
أميل منهم إلى
من بان منهم ،
فافهم»(١).
الاستنتاج
:
١ ـ إنّ
من طبيعة أحاديث
الأمالي
الصفحه ٣٧٩ : أمرهم
ويفعلون ما يؤمرون
، إلى غير ذلك
، وهذا المعنى
هو الذي استظهره
شيخنا
الطريحي
رحمهالله(١)
من معناه
الصفحه ٣٤١ :
إلى
أن يطلبوا منه
زيادة تلك
النعم وصورة
طلبهم شكرهم
إيّاه حيث قال
سبحانه : (لَئِنْ
شَكَرْتُمْ
الصفحه ٣٨٤ :
الاجتماع فيه
، مع ما فيه من
التفقّه ونقل
أخبار الأئمّة
إلى كلّ صقع
وناحية
__________________
(١)
عيون
الصفحه ٤٢ :
فالأول ثمّ
الثاني وهكذا
خشية من اللبس
وسهولة
الوصول إلى
الاسم من قبل الطالبين
، كما أنّه لم
يزد حرفاً ولا