الصفحه ٣٧٥ : ،
فيكون له بحسب
كلّ فهم حال
ووجد يتّصف به
عندما يوجّه
نفسه في كلّ
حالة إلى
الجهة التي
فهمها من خوف
أو حزن
الصفحه ٢٤١ : كان
بالنقيصة
وكان من الأجزاء
أو الشرائط
الركنية
فإمّا أن
يلتفت إلى
سهوه بعد
الفراغ من
الصّلاة
واتيان
الصفحه ٣٧٢ :
الجنّة كما
قال(صلى الله
عليه وآله) : «من
جعله أمامهُ
قادهُ إلى
الجنّة ، ومن جعله
خلفه ساقه إلى
النّار
الصفحه ٤٢٥ :
يقبل منه
وهو
في الآخرة من
الخاسرين)
فيه
إشارة إلى
أنّهم قد
ابتغوا ديناً
وطلبوا غير الإسلام
بسبب
الصفحه ٣٦٥ : )
يعني
أنّ العناية
قد اقتضت
بعثته(صلى
الله عليه
وآله) ليهتدوا
به سبيل الحقّ
ويفيئوا من ضلالهم
القديم إلى
الصفحه ٢١٢ : لأربابها
لا تسقط ولا
تنتقل إلى
غيرهم بوجه من
الوجوه.
ومنها :
ما يجوز فيه
كلّ ذلك ،
كحقِّ الخيار
وحقِّ
الصفحه ٣٨١ : عليهالسلام
إلى علّة
الصلاة
وفلسفتها
وتشريعها
السماوي من كلام
له كان يوصي
به أصحابه
قائلاً :
(تعاهدوا أمر
الصفحه ٢٤٢ :
تنسبه إلى من
صار ملكه من
قبله إليك؟!
ثمّ قال أبو
عبد الله
عليهالسلام :
لو لم يجز هذا
لم يقم
للمسلمين
الصفحه ٢٧٥ :
البحراني
الحلّي. ذكره
الشيخ يوسف
كركوش في تاريخ
الحلّة(١)
قائلاً :
«هو
مهاجر إلى
الحلّة من
إحدى العشائر
الصفحه ٤٢٦ :
المؤنّث يعود
إلى الفتنة ،
وتسرّون من
الإسرار وهو
ضد الإعلان ،
والحسو ـ بفتح
الحاء فسكون
السين ـ : شرب
الصفحه ١٦٤ :
خبيراً بها
ففي الرجوع في
تشخيصه إلى
التقليد أو
الاستعلام من
أهل الخبرة ـ
إمّا مطلقاً
أو بشروط
الشهادة
الصفحه ٤١٠ : عليه وآله)؟
قال : قلت بلى ،
قال : فدعا
بقمطر ففتحه
فأخرج منه
نعلين كأنّما
رفعت الأيدي
عنهما تلك الساعة
الصفحه ٢٢٦ : ، فوالله
ما نزلت آية
منه في ليل أو
نهار ولا مسير
ولا مقام إلاّ
وقد أقرأنيها
رسول الله(صلى
الله عليه
وآله
الصفحه ٣٨٩ :
عليها
العامّة بذلك
لأنّ من عداهم
وهم العلماء
والولاة
الآمرون
بالمعروف
والفاعلون له.
(والبرّ
الصفحه ٣٤٦ :
وليس
كمثله شيء»(١).
وفيه
أيضاً «عن
عدّة من
أصحابنا عن
أحمد بن محمّد
بن خالد عن
أحمد بن محمّد