الصفحه ٣٧٢ :
(قائِد
إلى الرّضوان
أتباعه).
الرّضوان
ـ بكسر الرّاء
وضمّها ـ :
أعلى مراتب
الرّضا
والمراد به
الصفحه ٣٧٥ : ،
فيكون له بحسب
كلّ فهم حال
ووجد يتّصف به
عندما يوجّه
نفسه في كلّ
حالة إلى
الجهة التي
فهمها من خوف
أو حزن
الصفحه ٤١٠ : عليهماالسلام
قال : «كان عصا
موسى لآدم
فصارت إلى
شعيب ثمّ صارت
إلى موسى بن
عمران وإنّها
لعندنا ، وأنّ
عهدي بها
الصفحه ٤٢٥ :
يقبل منه
وهو
في الآخرة من
الخاسرين)
فيه
إشارة إلى
أنّهم قد
ابتغوا ديناً
وطلبوا غير الإسلام
بسبب
الصفحه ٤٥٥ :
الفاطمي ـ
هولندا / ١٤٣١ هـ.
*
الأنوار في
نسب آل
النبيّ
المختار(صلى
الله عليه
وآله).
تأليف
: أبي
الصفحه ٤٦١ : حديثه
وأبنائه مع التطرّق
إلى شيء من
تراجمهم ،
وتناول
دراسة عن العصر
العبّاسي
الأوّل وما
مرّ فيه من
الصفحه ٤٦٢ :
استفحلت
شوكة النفاق
ولاحت بوادر
الارتداد ممّا
أدّى إلى ظلم
بيت النبوّة
بإقصاء أمير
الصفحه ٧ :
(٥)
سامي
حمود الحاج
جاسم
لقد
تعرّضنا في
الأعداد
السابقة إلى
علم الرجال
عند الإمامية
، وكان الفصل
الأوّل
الصفحه ٢٤ :
فيها.
قلت :
ثمّ نُقِل بعد
دفنه إلى جوار
جدّه الحسين عليهالسلام
، ذكره
صاحب تنزيه
ذوي العقول في
أنساب
الصفحه ٩٠ :
يتناول
أسماء الرواة
بالدراسة.
٥ ـ إنّ
البدايات
الأولى لعلم الرجال
تعود إلى
النصف الأوّل
من
الصفحه ١١٢ :
ـ وصول
الأخيار إلى
أصول الأخبار
: ابن
عبد الصمد
العاملي ،
الشيخ حسين
(ت٩٨٤هـ) ، تحقيق :
السيّد عبد
اللطيف
الصفحه ١٦٢ :
الوثقى
يمتاز بالوضوح
والبلاغة
وإيصال
المكلّف إلى
المعنى بسهولة
، وأيضاً
بتشعّب
الفروع
الفقهية المطابقة
الصفحه ١٦٤ : تقليده إلى
وجوب أحدهما
توقّف حسن الاحتياط
بإتيان
المحتمل
الآخر حينئذ
على الفراغ
عمّا أدّى
تقليده أو
الصفحه ١٨١ :
الإنساني
على فهم
الموضوع
فهماً
تدريجيّاً متسلسلاً
، فالمصنّف لم
يقفز من موضوع
إلى موضوع آخر
ولم
الصفحه ٢١٢ :
بالإسقاط
وعدمه ونقله
إلى غيره
مجّاناً أو بعوض
وعدمه
وانتقاله
قهراً بالإرث
وعدمه إلى أنحاء
شتّى