الصفحه ٣٦٧ :
وأراد
أن تكون عيادة
المريض سُنّة
في أمّتك ، فيقول
له النبىّ(صلى
الله عليه
وآله) : إن كان وجعاً
الصفحه ٤١٥ :
الجهاد
ومسارعته إلى
القراع وذوبه
في ذات الله
وعدم إحجامه(١)
، ولذلك نقل
عن علىّ
عليهالسلام أنّه
الصفحه ٤٣٦ :
إليه لم يك
ذلك بعده إلاّ
كلمة من خفقة
أو وميض من
برقة إلى أن
رجعوا على
الأعقاب
وانتكصوا على
الأدبار
الصفحه ٨ :
والصلاة
على نبيّه
وآله ولعن
أعدائهم إلى
يوم الدين إلى
مقدّمة الخلاصة
وما ذكره
العلاّمة
الحلّي من
الصفحه ١٢٢ :
(وصورتها)
التباس ،
لأنّه إن عاد
إلى مطلق
العمرة
الشامل
للمفردة
والمتمتّع
بها ـ كما
يشعر به قوله
بعد ذلك
الصفحه ٢٨١ :
النحوي(١).
٢ ـ
أُسرة آل
سماكة الحلّي
، ومن أعلامهم(٢)
الشيخ محمود
سماكة وولداه
العالمان
الصفحه ٢٩٧ :
بضعة
منّي يؤذيني
من آذاها»(١)
، وحديث آخر
عن الرسول(صلى
الله عليه
وآله) : «فاطمة
بضعة مني فمن
الصفحه ٣٠٠ :
والحكم وفي
حالة الإقرار
بأمر سينتهي
به الحال إلى
فقدان الكلّ كما
عبّر عنه
أستاذ ابن أبي
الحديد ، ولم
يقف
الصفحه ٣٠١ :
وفي
رواية عن
عائشة : «فأبى
أبو بكر أن
يدفع إلى فاطمة
منه شيئاً ، واستأثر
لبيت المال
لكلّ ما تركه
الصفحه ٣٠٢ :
وأشارت
مصادر أخرى
إلى مهاجمة
بيت الزهراء عليهاالسلام
بعد أن أمتنع
الإمام وعدد
من المهاجرين
عن
الصفحه ٣٣٠ :
عليه وآله) :
«تقتل حفدتي
بأرض خراسان ...»(٢)
فانظره ، [قال
المجلسي
رحمهالله
: «وجمع الذيل
باعتبار
الصفحه ٣٤٣ : أبو
الزبير عن جابر
بن عبد الله
عن النبيّ(صلى
الله عليه
وآله)أنّه قال
: (الموجبتان
من مات يشهد
أن لا
الصفحه ٣٤٥ :
قسّم
الرؤية
والكلام بين
نبيّين فقسّم
الكلام لموسى عليهالسلام
ولمحمّد(صلى
الله عليه
وآله)الرؤية
الصفحه ٤٠٦ : لم
يفرض عليكم
لحاجة منه
إليه بل رحمة
منه إليكم ـ
لا إله إلاّ
هو ـ ليميز
الخبيث من
الطيّب
وليبتلي ما
الصفحه ٤٢٨ :
وَيَرِثُ
مِنْ آلِ
يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ
رَبِّ
رَضِيّاً)(١)
، وقال تبارك
وتعالى : (يُوصِيكُمُ
اللهُ فِي