الصفحه ١١٩ :
فلا مانع منه
إذا كان
احتياطاً
ولاشكّ في
حسنه عقلاً
ونقلاً ، فظهر
وجه تسامح
القوم في
السنّة
والمكروه
الصفحه ١٢٤ :
الاستطاعةُ
من بلده.
قوله :
ثلاث سنين : بل
المعتبرُ
سنتان وينتقل
فرضه في
الثالثة.
قوله :
إلى الميقاتِ
الصفحه ١٢٧ : من
مائة سنة في
كتاب السرائر.
ومن قبله وعلى
نفس الشاكلة
انتقد الشّيخ
المفيد (ت ٤١٣ هـ)
استاذه
الشّيخ
الصفحه ١٢٨ :
ينبغي أن
يتوصّل إليها
المكلّف
بنفسه عن طريق
العقل الذي
وهبه الله
إيّاه ،
مسترشداً بالكتاب
المجيد وسنّة
الصفحه ١٤٣ :
للسنّة؟
الجواب
: عقد ذلك
العاقد على
سورة أو آية
من القرآن ، وفي
هذا
__________________
(١)
حياة
الصفحه ١٧٧ :
العامل بكلِّ
عمل يتكرّر في
كلِّ سنة وتحتاج
الثمرة إليه :
من السقي ،
والتقليب ، وتنقية
الأجاجين
والأنهار
الصفحه ١٨٣ : وتظعن
عليها ـ فإذا
ثبت ذلك فهي
سنّة مؤكّدة
ثابتة وليست
بفرض ولا واجب.
والكلام فيها
في فصلين : في
المقدار
الصفحه ١٩١ : على
الوجه
الملائم. ولا
يزول الحجر مع
فقد أحدهما
وإن طعن في
السنّ ، ويثبت
في الرجال
بشهادة
أمثالهم وفي
الصفحه ٢٠٢ : ء الأوّل
مثلاً على :
حجّية ظواهر
الكتاب ، وحجّية
سنّة
النبيّ(صلى
الله عليه
وآله) ،
وحجّية أقوال
الأئمّة
الصفحه ٣٢٥ : ء ،
ونصبر منكم
على مثل حزّ المدى
، ووخز السنان
في الحشا ،
وأنتم الآن
تزعمون أن لا
إرث لنا أفحكم
الجاهلية
الصفحه ٣٧٠ :
أنّ المادّة التي
توجب كمال مثله
تقع في قليل
من الأمزجة
وجب إذن أن
يشرّع للناس
بعده سنة
باقية بأذن
الله
الصفحه ٣٨٥ :
وآله) أنّه
قال : «عدل ساعة
خير من عبادة
سبعين سنة»(٤).
(وطاعتنا
نظاماً
للملّة)
أي
قواماً لها ،
قال
الصفحه ٤٢٧ :
ـ : القطع(٢)
، والمُدى جمع
مدية(٣)
وهي السكّين.
(ووخز
السنان في
الحشا)
الوخز :
الطعن بالرمح
ونحوه بحيث
الصفحه ٤٤٣ : الخطبة
الشريفة
العلية الشّأن
يوم الجمعة
الخامس
والعشرين من
شهر صفر
المظفّر من
سنة ألف
والثلاثمائة
الصفحه ٤٦٦ : فصول
في : واقعة
الغدير ،
تواتر حديث
الغدير ،
مصادر علماء
السنّة التي
أبدت
تأييدها ،
بعض من صرّح من