الصفحه ٣٧٠ : الله
ووحيه)
أي
متعبّدون بما
تضمّنه كتاب
الله ووحيه من
الأحكام.
(لله
فيكم عهد
قدّمه إليكم
وبقيّة
الصفحه ٤٧٨ :
وعلمية ،
ممّا أدّى إلى
ازدهار
المجتمع
العلمي
والأدبي.
اشتمل
الكتاب على
سبعة فصول :
خصائص
الصفحه ٣٢٢ :
الغفّار ،
وجوار الملك الجبّار
، فصلّى الله
على أبي نبيّه
، وأمينه بالوحي
وخيرته في
الخلق ورضيّه
، ورحمة
الصفحه ٣٧٢ : المبين
قال :
(فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ
مِنِّي هُدىً
فَمَنِ
اتَّبَعَ
هُدايَ فَلا
يَضِلُّ ولا
يَشْقى)فجعل
الصفحه ٤١٤ : )
والمراد
بسبيل ربّه :
الإسلام ،
وبالحكمة :
المقالة
المحكمة وهو
الدليل
الواضح
المبيّن
للحقّ المزيل
للشبهة
الصفحه ٤٢٣ :
مبين وذلك واضح.
ثمّ
قالت صلوات
الله عليها :
(هذا
والعهد قريب
والكلم رحيب
والجرح لمّا
يندمل)
هذا
الصفحه ٣٦٩ : )
الأعباء
جمع عبء وهو
الحمل
الثّقيل
والأوزار جمع
وزر وهو الذنب.
(وأمينه
بالوحي)
وكان(صلى
الله عليه
وآله