الصفحه ٣٦٢ :
الله؟
قال : قدّام
العرش نسبّح
الله ونحمده
ونقدّسه
ونمجّده ، قلت
: على أيّ
مثال؟ قال :
أشباح نور
الصفحه ٣٩٤ : فِي
كِتاب)(٣)
انتهى»(٤).
وهو تحقيق حسن
عليه مسحة من
نور.
(والقصاص
حقناً للدماء)
قال
سبحانه
وتعالى
الصفحه ٣٦٠ : : محمّد
واحد وعليّ
واحد والحسن
والحسين
ثنتين ، ثمّ
خلق الله
فاطمة من نور
ابتدأها
روحاً ، ثمّ
مسحنا بيمينه
الصفحه ٣٧١ :
، واحدها
بصيرة وهي
الدلالة التي
يستبصر بها
الشيء على ما
هو به وهو نور
القلب كما أنّ
البصر نور
العين ، سمّيت
الصفحه ٤٠٤ :
الْعُلَماءُ) ،
فالخشية خوف
خاصّ وإن كان
قد يطلقون
عليها لذّة
الخوف(١)انتهى.
وعن
كتاب مصباح
الصفحه ٣٦٣ :
وعن
كتاب أبي سعيد
عبّاد
العصفري عن
عمرو بن أبي
المقدام عن أبي
حمزة قال :
«سمعت عليّ بن
الحسين
الصفحه ٤٢١ :
كالحسيكة
والحساكة والحسكة
، وحسك
عَلَيَّ كفرح
فهو حسك غضب(٤)
، وعلى هذا
فالإضافة
بيانية ، وسمل
الثوب سمولاً
الصفحه ٢٠١ : من
ثمانين
كتاباً وعقد
لكلِّ مورد أو
مسألة باباً
مستقلاًّ
وأورد فيه ما
ظنّ دلالته
عليه من الأحاديث
الصفحه ٣٤٤ :
وفيه
أيضاً : بسند
طويل «عن علىّ عليهالسلام
عن
النبّي(صلى
الله عليه
وآله) أنّه
قال : (قال الله
الصفحه ١٧٣ : .
والحقّ
أنّ ما فيه
عين متون
الأخبار
الصحيحة بالمعنى
الأخصّ الذي
عليه
المتأخّرون»(١).
وإذا
كان هذا رأي
الصفحه ٨٦ :
تقييمات
أهل الاختصاص
لجهد ابن داود
الحلّي الرجالي
:
على
الرغم من
المكانة التي
احتلّها ابن
داود
الصفحه ٣١٢ :
والشيء
الذي يقال هنا
أنّه لم يرَ
النور من كتبه
سوى كتاب
(هداية
المسترشدين
إلى معرفة أحكام
الدين
الصفحه ١٠٣ :
، (بيروت ، ١٩٧٩).
٩٣
ـ طبقات
المفسّرين :
الداودي ، شمس
الدين محمّد
بن عليّ بن
أحمد (ت٩٤٥هـ) ،
تحقيق عليّ
الصفحه ٣٦١ : نور
محمّد(صلى
الله عليه
وآله) قبل أن
يخلق
السماوات
والأرض
والعرش
والكرسيّ
واللّوح
والقلم
والجنّة
الصفحه ٣٦٥ : )
يعني
أنّ العناية
قد اقتضت
بعثته(صلى
الله عليه
وآله) ليهتدوا
به سبيل الحقّ
ويفيئوا من ضلالهم
القديم إلى