الصفحه ٣٩٨ :
الله سبحانه
وتعالى : (اِنَّ
الذين
يأكلونَ
أموالَ
اليَتامى
ظُلماً إنّما
يأكلونَ في
بُطُونِهم
ناراً
الصفحه ٤٠٢ : قوله
تعالى : (حَقَّ
تُقاتِه)(٣)
وجوه :
أحدها :
أنّ معناه (أن
يطاع فلا يعصى
، ويشكر فلا
يكفر ، ويذكر
الصفحه ٤١٣ : عليكم أي
حريص على من
لم يؤمن أن
يؤمن ،
بالمؤمنين
رؤوف رحيم قيل
: هما بمعنى
واحد ،
والرأفة :
شدّة الرّحمة
الصفحه ٤٣٨ :
وأبوا
أن يبايعوا
حتّى جاؤوا
بأمير
المؤمنين عليهالسلام
مكرهاً
فبايع وذلك
قول الله عزّ
وجلّ
الصفحه ١٢ :
: سألت والدي
قدّس الله
سرّه عنه فقال
: الأقرب عندي
عدم قبول
روايته لقوله
تعالى : (إن
جَاءكُمْ
فَاسِقٌ
الصفحه ١٦ : أمير
المؤمنين عليهالسلام
إلى
معاوية.
أقول :
إنّ إرسال
أمير
المؤمنين عليهالسلام
وإن
دلّ على مدحه
الصفحه ١٧ :
وأكثرهم
بالديلم
وطبرستان»(١).
«قوله رحمهالله
: الحسن بن
عليّ ...
قلت : الظاهر
أنّ ذلك سهو
الصفحه ٣١ :
فطحيّاً غير
أنّه ثقة في
الحديث ، ومات
سنة ستّين ومائتين.
وأنا أتوقّف
في روايته.
قلت : قد
تقدّم من
الصفحه ٣٢ : :
قال ابن داود :
إنّه سعد
الحدّاد بغير
ياء ونقله عن
الشيخ الطوسي
وحكى ما هنا
عن المصنّف
قولاً
الصفحه ٦٧ : صاحب القاموس
أنّ صاحب التاريخ
ابن خزر
بالمعجمات
بدون ياء ،
حيث قال في
فصل الخاء من
باب الزاي :
ومحمّد
الصفحه ٧٥ :
ثراه ، والشيخ
الطوسي
رحمهالله
وثّقه في عدّة
مواضع ،
وربّما يقال :
إنّه رجع عن
القول بعبد
الله ، والعلم
الصفحه ١٦٦ : المؤمنين
إلىَّ وزاد
إلحاحهم على
أن أدرج في طيِّها
بعض الفروع
التي تعمّ بها
البلوى وألحق
بها بعض
المسائل
الصفحه ١٩١ : الدين
حالاً ،
وبالعكس.
ويرجع
الضّامن على
المضمون عنه
بما أدّاه إن ضمن
بسؤاله [وإلاّ
فلا]. ولا
يشترط
الصفحه ٢١٩ :
ومحلّ التيمّم
، ولو تعذّر
إزالة
النّجاسة عن
الأعضاء صحّ
إن لم تكن
حائلة ولا
متعدّية. ومسح
الجبهة ببطن
الصفحه ٢٦٠ :
الفقهية
التي درسناها
آنفاً. وليس
لنا إلاّ أن
نقف وقفة
إجلال وإكبار
لذلك الفيض
العلمي
العظيم وذلك