الصفحه ١٦٧ : لغة
ولو مع إمكان
العربي ، كما
أنّه لا يعتبر
فيه الصراحة
بل يقع بكلِّ
لفظ دالّ على
المقصود عند
أهل
الصفحه ٢٥٦ : : إنّ
الوقف يجب أن
يعامل بحسب ما
وقّفه الواقف
، مدركها
توقيعه عليهالسلام
:
الوقوف على
حسب ما يقفها
الصفحه ٣٦٠ : ء
والطين»(١).
(واصطفاه
قبل أن
يبتعثه)
الاصطفاء
: الاستخلاص
والبعث :
الإرسال.
(إذ
الخلائق بالغيب
الصفحه ٣٧٧ :
بالخيار إن
شاء أخذ وإن
شاء ترك فإنّ
الله عزّ وجلّ
رخّص أن يعاقب
الرجل الرجل
على فعله به
فقال :
(وجَزا
الصفحه ٤٠٦ :
وعن العلل
عن الدقّاق عن
الكليني عن
عليّ بن محمّد
عن إسحاق ابن
إسماعيل
النيسابوري :
«إنّ العالم
الصفحه ٤١٦ :
، والجامع
الاهتداء ،
وأسفر الحق عن
محضه مثله غير
أنّه استعارة
بالكناية
وإثبات الأسفار
تخييل لها.
(ونطق
الصفحه ٢٣ : يعقوب بن
شعيب بن ميثم
عن صالح ، قال
له أبو جعفر عليهالسلام
: إنّي
أحبّك وأحبّ
أباك حبّاً
شديداً.
قلت
الصفحه ٢٤٨ :
نماذج
من منهجه :
نستطيع
أن نعرض منهجه
من زاويتين :
الزاوية
الأولى :
إنّه يعرض
القواعد
الفقهية
الصفحه ٣٤٣ : أبو
الزبير عن جابر
بن عبد الله
عن النبيّ(صلى
الله عليه
وآله)أنّه قال
: (الموجبتان
من مات يشهد
أن لا
الصفحه ٣٦٥ : )
يعني
أنّ العناية
قد اقتضت
بعثته(صلى
الله عليه
وآله) ليهتدوا
به سبيل الحقّ
ويفيئوا من ضلالهم
القديم إلى
الصفحه ٣٦٨ : :
إنّه لابدّ من
الدخول عليه ،
فدخل علىّ عليهالسلام
فاستأذن
النبىّ(صلى
الله عليه
وآله) فأذن له
فدخل فجلس
الصفحه ٣٨٥ :
للقلوب)(٣)
أي
إنّه سبحانه
إنّما فرض
العدل لتطهير
القلوب من دنس
الظّلم ، روي
عن النبىّ(صلى
الله عليه
الصفحه ١٢٦ :
ومنهم
العلاّمة
وولده بأنّ
التقسيم يدلّ
على كون
المقسّم
مشتركاً بين
الأقسام ،
ولكن وقع
الخلاف في
أنّه
الصفحه ١٥٨ :
الأنصاري
بتعليق
الحواشي على
هذه الرسائل ...
وبما أنّ
المتأخّرين
لا يجوّزون
العمل بفتوى
الميّت فإنّ
هذه
الصفحه ١٨٨ : ،
ولو قال :
كإحرام فلان ،
صحّ إن علم حال
النية صفته ،
وإلاّ فلا.
ب ـ
التلبيات
الأربع ،
وصورتها :
لبّيك