الصفحه ٤٢٦ : المرق
وغيره شيئاً
فشيئاً(١)
، والارتغاء
افتعال من
ارتغيت الشيء
إذا شربت
رغوته وهو
زبده الذي
يعلوه(٢)
كما
الصفحه ٤٣٠ :
المبطلون)
العادلون
عن الحقّ الذي
أمر الله
تعالى به فلا
يحصلون من ذلك
إلاّ الباطل ،
والعدول عن
الحقّ إليها
الصفحه ٣٤٨ :
الظاهر
أنّ المراد
بالصفة هنا
معنى الجنس فهي
بمعنى الصفات
، أي : إنّ
الألسن قد
عجزت وامتنعت
عن
الصفحه ٣٥٨ :
يزالون مختلفين(٢).
وحكى
ابن أبي
الحديد عن
جمهور
المعتزلة
أنّهم قالوا :
«إنّ الله
تعالى إنّما
خلق العالم
الصفحه ٢٤٢ :
أيجوز
لي أن أشهد
أنّه له؟ قال عليهالسلام
: نعم.
فقال الرجل :
أشهد أنّه في
يده ولا أشهد
أنّه له
الصفحه ١٨٢ : :
١ ـ إنّه
شخّص الوظيفة
الشرعية
بخصوص وجوب
التشهّد بما
يلي :
أ ـ
إنّه فرض واجب
للأوّل
والثاني في
الثلاثية
الصفحه ١٨٣ :
والعقيقة
في اللغة : شعر
المولود إذا
جمع. ومن شأنه
وهو المستحبّ
أن يحلق يوم
السابع ويذبح
عنه في
الصفحه ٣٤٤ :
وفيه
أيضاً : بسند
طويل «عن علىّ عليهالسلام
عن
النبّي(صلى
الله عليه
وآله) أنّه
قال : (قال الله
الصفحه ٣٧٥ :
يَعِظُكُم
بِهِ)(١).
السابعة
: التأثّر ،
وهو أن يتأثّر
قلبه بآثار
مختلفة بحسب
اختلاف
الآيات
الصفحه ٣٩٣ : بحسن
الذكر بعدهم
ونحن
في صورة
الأحياء
أموات
وثالثاً
: إنّ المراد
زيادة البركة
الصفحه ٤٠٣ :
ثانيها
: أنّه اتّقاء
جميع معاصيه ،
عن أبي علي
الجبائي.
ثالثها
: أنّه
المجاهدة في
الله تعالى
الصفحه ٣٥٠ :
المجرّدة عن
علائق
المادّة
والوضع فالوهم
ينكر وجودها
أصلاً فضلاً
عن أن يصدّق
في إثبات صفة
لها ، وقد غلا
الصفحه ٣٥١ :
مقدّر
، وبارىء من
حيث إنّه
مخترع موجود ،
ومصوّر من حيث
إنّه مرتّب
صور
المخترعات
أحسن ترتيب
الصفحه ٣٥٩ :
بالمضرّة
قبيح تعالى
الله عنه ،
فثبت أنّه
سبحانه إنّما
خلق الحيوان
لنفعه ، وأمّا
غير الحيوان
فلو لم يفعله
الصفحه ٣٨٦ :
جواب مسائل
العلل : «فإن
قال : فلم جعل
أولي الأمر
وأمر
بطاعتهم؟ قيل
: لعلل كثيرة ،
منها : أنّ
الخلق لمّا