الصفحه ٣٥٧ :
الطامحة ، بل
انبسط معهم في
الخطاب
وعاتبهم على
ما جنوا رفق
عتاب فقال عزّ
من قائل : (مَنْ
ذَا الَّذِي
الصفحه ٢٥٩ :
المكلّف
بربّه هو
الأمر
الرئيسي الذي
يمكن أن يميّز
العبادات عن
المعاملات.
والمعاملات
أشمل من
العقود
الصفحه ٤٠٠ : ؟
فقال : هؤلاء
الذين يأكلون
أموال
اليتامى
ظلماً»(٢).
وفي الصافي
عن الكافي
عن الباقر عليهالسلام
: «إنّ
الصفحه ٤٣١ : فاشهدهم
فقد نكبوا(١)
وفي تذكرة
الخواصّ
للسبط بن
الجوزي عن
الشعبي :
أنّها
عليهاالسلام
بعد أن خطبت
الصفحه ٤٣٤ : (٢)
، وفي نسخة الكشف
: (وسرعان ذا
إهالة) وهو
مثل يضرب
لكينونة الشيء
قبل وقته ،
وأصله على ما
قيل : إنّ
رجلاً
الصفحه ٤٣٧ :
وفي إعلام
الورى
«أنّ رسول
الله(صلى الله
عليه وآله)
لمّا ثقل مرضه
وحضره الموت
قال لعليّ
الصفحه ٥١ :
على
كلام ابن
الغضايري
فجعل الطفاوي
ابن أسد ، وهو
كما ترى. ثمّ
أقول الحسن
هذا هو الذي
روى عنه
الصفحه ٤٠١ :
الرعية
، والرعية
سواد
يستعبدهم
العدل ، والعدل
أساس قوام
العالم»(١).
ونقل :
أنّه قيل
ليزدجرد
الصفحه ٣١١ :
السيّد محسن
الحكيم الذي
كان يحتفظ
للسيّد
بمنزلة خاصّة
في نفسه
فأقرّه على
وكالته في
المدينة(٢).
وحظي
الصفحه ٤١٧ : من نار
تقبس من معظمها(٣)
، والمراد
منهم كانوا
أذلاّء
يتخطفهم
الناس بسهولة
قبل أن يعزّهم
الله
بالإسلام
الصفحه ٤٣٢ :
منا
العيون
بتهمال له
سكب
وفي نهاية
ابن الأثير
في مادّة هنبث
في الحديث :
إنّ فاطمة
الصفحه ٤٤٠ :
(واستوسق
نظام الدين)
أي
اجتمع الدين
بعد أن كان
متفرّقاً ،
شبّهته
عليهاالسلام
بالنظام الذي
فيه
الصفحه ١٢٤ :
قوله :
ثمّ يحرم من
مكّة يومَ
التروية :
الثامن من ذي
الحجّة على
الأفضل.
قوله :
ثمّ يمضي إلى
الصفحه ٦٦ :
بندار بن عاصم
الذهلي
المكنّى بأبي
جعفر القمّي
الذي عنه
الحسين بن
محمّد بن عامر»(٢).
«محمّد
بن تسنيم
الصفحه ٦٩ :
أصحابنا
وفقيههم والثقة
الذي لا يطعن
عليه هو
وأخوته عبد
الله وعمران
وعبد الأعلى»(٣).
«محمّد
بن عليّ بن