الصفحه ٤١٨ : لهم بخباثة
المشرب
وخشونة
المأكل.
(أذلّة
خاسئين
تخافون أن
يتخطّفكم
الناس من حولكم)
المراد
أنّهم
الصفحه ٨ :
كونه سوف لا
يطيل في
الكتاب ،
وأنّه قسّمه
إلى قسمين :
الأوّل فيمن
يعتمد على
روايته ،
والثاني فيمن
لا
الصفحه ٢٩ :
العزيز
الزهري منكر
الحديث.
قلت : لا
وجه لإدخال
هذا الرجل في
هذا القسم لأنّه
مجهول الحال
إن لم
الصفحه ٧٤ : التخصيص
بمذهبنا ، له
كتاب الردّ
على الواقفة(٢).
«يحيى
بن زكريّا
الترماشيري :
بالمثنّاة
الفوقية
والواو
الصفحه ١٢٧ : العلمي
من أهمّ ميزات
تطوّر الفكر.
طبيعة
النقد العلمي
:
مع أنّ
الشّيخ
الطّوسي (ت ٤٦٠ هـ)
قد مهّد
الصفحه ١٦٥ :
٣ ـ
يتداخل الأمر
أحياناً
بالشكل
التالي :
أ ـ إذا
دار الأمر بين
وجوب الشيء
وعدم حرمته فعليه
ان
الصفحه ٢١٧ : »(٢).
النموذج
الثالث
: «باب القراءة
في صلاة
العيدين :
والقراءة فيها
(سورة فاتحة
الكتاب)
بسورتين في
الأولى منهما
الصفحه ٢٢٩ :
به
على أيّ حال ،
فما أن يرد
على الفقيه
سؤال شرعيّ
حتّى قام
ببحثه
واستنباط
حكمه الشرعي من
خلال
الصفحه ٣٦٣ :
وعن
كتاب أبي سعيد
عبّاد
العصفري عن
عمرو بن أبي
المقدام عن أبي
حمزة قال :
«سمعت عليّ بن
الحسين
الصفحه ٤٢٧ :
الله عليها
بعض ما صبرت
عليه من
فعالهم فقالت
:
(وأنتم
الآن تزعمون
أن لا إرث لنا)
وزاد
في كشف
الغمّة
الصفحه ١٣ : رحمهالله
: بشر بن طرخان
النخّاس ، روى
الكشّي في
كتابه حديثاً
في طريقه
محمّد بن عيسى
أنّ أبا عبد
الله
الصفحه ٤٥ :
في
باب القول عند
الإصباح
والإمساء من
كتاب الدعاء
من الكافي
وفي باب حكم
من نسي طواف
النساء من
الصفحه ٦١ : :
بصريّ ليس
بشيء من
كذّابة أهل
البصرة ، له
كتاب في
الزيارات
يدلّ على خبث
عظيم ومذهب
متهافت»(٣).
«عبد
الصفحه ٦٥ :
وجدّاه عليّ
وإبراهيم بن
محمّد وكلاء
الناحية. ثمّ
الظاهر أنّ
إهمال الدال
في النسبة خطأ
والصواب
إعجامها كما
الصفحه ٢٢٣ : يجتنب
مصادقة
الأحمق أوشك
أن يتخلّق
بأخلاقه»(١).
النموذج
الثاني
: «حدّثنا الحسين
بن أحمد بن
أدريس ، قال