الصفحه ٥٧ : في كتابه
بعد أن أورده
في باب الزاي :
وبعض أصحابنا
التبس عليه
حاله فتوهّم
أنّه رزيق
بتقديم
المهملة
الصفحه ١٣٢ :
كان هو
الإباحة فأنت
تعلم أنّ
المكلّف
مأخوذ بأن لا
يرفع الحدث
ولا يزيل
النجاسة عن
بدنه أو ثوبه
إلاّ
الصفحه ٣٣٤ : الأعمال
أحبّ إلى
الله؟ قال : أن
يمجّد»(٣)
، وفي أصول
الكافي
عن عليّ بن
الحسين عن سيف
بن عميرة عن
محمّد بن
الصفحه ١٦٠ : نماذج من
كتابه :
النموذج
الأوّل
: في التقليد :
«مسألة ١
: يجب على كلِّ
مكلّف في عباداته
ومعاملاته أن
الصفحه ٢٢٦ :
النموذج
الأوّل
: «١١٥٨/ ٦٥ ـ وبإسناده
عن عليٍّ
عليهالسلام قال
: سلوني عن
كتاب الله عزّ
وجلّ
الصفحه ٢٣٢ :
النموذج
الثاني
: مسألة أحكام
صلاة الجمعة :
«صلاة
الجمعة : هل
يجوز أن يصلّي
خلف المؤالف
الصفحه ٣٢٥ :
جهنّم لمحيطة
بالكافرين ،
فهيهات وأنّى
بكم وكيف تؤفكون
وكتاب الله
بين أظهركم
وزواجره بيّنة
وشواهده
لائحة
الصفحه ٣٤٢ :
(كلمة
جعل الإخلاص
تأويلها)
الإخلاص
: عبارة عن نفي
الشرك ،
والمعنى : إنّ
الله سبحانه
جعل مرجع
الصفحه ٤١٩ : ذكرته
مولاتنا فاطمة
الزهراء
عليهاالسلام
أنّ المردة هم
أهل الكتاب ،
انظر : لسان
العرب ٨/٤٤٤.
(٢)
مختار
الصفحه ٤٣٦ :
ولم
أحسن القيام
عليه(١).
(وتلك
نازلة أعلن
كتاب الله قبل
موته وأنبأكم بها
فقال
:
(وَما
الصفحه ١٩ :
: حمّاد
السمندري ...
قلت : في
كتاب الشيخ :
السمندل ،
باللام بعد
الدال ، وسمّى
أباه عبد
العزيز
الصفحه ٢٠ :
أصحاب الرجال
غير المصنّف ،
والمعلوم من
طريقة المصنّف
أن ينقل في
كتابه لفظ
النجاشي في
جميع الأبواب
ويزيد
الصفحه ٣٨١ :
كرائم
الجوارح
بالأرض
تصاغراً ،
ولحوق البطون
بالمتون من
الصيام
تذلّلاً»(٢)
الخ.
وفي البحار
عن كتاب
الصفحه ٣٩٤ :
أخبر
أنّ زيداً إذا
قال لا اله
إلاّ الله دخل
الجنّة ففعل
تبيّن أنّ
الله تعالى
علم أنّه يقول
ويدخل
الصفحه ٤٠٧ : )
أي
إنّه سبحانه
يحتجّ على
عباده في
أوامره ونواهيه
وأحكامه يوم
القيامة.
(ونحن
ورثة أنبيائه)
أمّا