الصفحه ٣٤١ :
إلى
أن يطلبوا منه
زيادة تلك
النعم وصورة
طلبهم شكرهم
إيّاه حيث قال
سبحانه : (لَئِنْ
شَكَرْتُمْ
الصفحه ١٥٥ :
بعد
مدّة ويستبصر
، فكان تركُ
قتله مصلحة.
ومنه أنّه علم
أنّ في ظهورهم
مؤمنين لا
يجوز قتلهم
الصفحه ٦٠ : الشيخ
الطوسي
رحمهالله
في موضع : إنّه
بتريّ ، وفي
آخر : إنّه
عامّي المذهب
، إلاّ أنّ
كتابه معتمد
الصفحه ٨٧ : (٤)
... وهو كتاب حسن
الترتيب إلاّ
أنّ فيه
أغلاطاً كبيرة(٥).
وقد أحصى
المحقّق
الكلباسي هذه
الأغلاط(٦).
وأشار
الصفحه ٣٨٨ :
قال
بعض الأجلّة :
معنى كون
الصبر نصف
الإيمان أنّ
الإيمان من
العقائد
والأعمال
والعمل لا يحصل
إلاّ
الصفحه ٣٣ :
يوم
الجمعة لثمان
خلون من شعبان
سنة ستّ وخمسين
ومائتين ...
قلت :
وقال الشهيد
في الدروس
: إنّه
الصفحه ١٩٥ :
٤ ـ تمّم
عقد الأخرس
بالإشارة.
٥ ـ
اشترط في
العاقد أن
يكون كامل
العقل فلا يصحّ
العقد من
السكران
الصفحه ٦٢ :
اللهبي فنسب إليه
، وهو سهو ،
والتحقيق أنّ
اللهبي ليس له
كتاب والكتاب
إنّما هو
للصيرفي»(٣).
«عليّ
بن
الصفحه ٧٠ : وجه آخر ،
والمخالفون
يلقّبونه
بشيطان الطاق
، كان كثير
العلم وافر
الفضل ثقة ،
ورد فيه
روايات تدلّ
على
الصفحه ١٨٥ :
الحالين لأنّ
التقدير أنّه
لم يقبض. ولو
اشترى ما يفسد
من يومه ففي
رواية يلزم البيع
إلى الليل ،
فإن لم يأت
الصفحه ٢١٨ :
كتاب
مختصر ينفعهم
في أسفارهم ،
وإمّا أن يكونوا
في مكان
يستوجب
التقية فلا
يستطيعون الرجوع
إلى
الصفحه ٤٦٠ :
الجنّات ،
ومصادر أخرى
كثيرة من
المتقدّمين
والمتوسّطين
والمتأخّرين.
ويظهر
من خلال
التراجم أنّ
الكتاب
الصفحه ٣٨ : الحكم بن
عيص ابن خالة
سليمان بن
خالد ، قال
لأبي عبد الله عليهالسلام
: إنّه
يعرف هذا
الأمر.
قلت : في
الصفحه ١٧١ :
الثانية
: رواية عبد
الله بن محرز
، قال : أوصى
إلىّ رجل وترك
خمسمائة درهم
أو ستمائة
درهم وترك
الصفحه ٢٥٣ : فامضِ
في صلاتك فإنّه
يوشك أن يدعك
إنّما هو من
الشيطان.
٢٧ ـ
قاعدة عموم
حجّية
البيّنة ،
ومعنى البيّنة