الصفحه ٣٧٦ : .
(وبيّناته
الجالية)
قال
الفيّومي :
جلا الخبر
للنّاس جلاءً
ـ بالفتح
والمدّ ـ : وضح
وانكشف فهو
جليٌّ ،
وجلوته
الصفحه ٢٥٠ :
الروايات كما
في رواية
الرفع ورواية
النّاس في سعة.
ج ـ
قاعدة أنّ
التكليف مع
عدم العلم
تكليفٌ بالمحال
الصفحه ٣٤٥ : أبو
الحسن
عليهالسلام :
إذا كانت
الروايات
مخالفة
للقرآن
كذّبتها ، وما
أجمع
المسلمون
عليه : أنّه لا
الصفحه ١٥ :
أطمار ولو
أقسم على الله
لأبرّ قسمه.
قلت : في
هذه الرواية
أمور : منها
أنّ الشهادة فيها
لنفسه فلا
تسمع
الصفحه ٢٩٧ :
أخرى.
(٣)
ذكرت بعض
الروايات
أنّها جاءت
منفردة وروايات
أخرى جاءت مع
عمّها
العبّاس ابن
عبد المطّلب
الصفحه ٣٢٨ :
بالمقصود من
الشرح ،
وينبغي أن
نشرح الألفاظ
اللغوية في
متن الرواية
ليكون كالمقدّمة
له فنقول :
قال
الراوي
الصفحه ٣٦٩ : أو
حاليّة
بتقدير الواو
، وفي بعض كتب
المناقب القديمة
(فمحمّد) وهو
أظهر(٣)
، وفي رواية
كشف الغمّة
الصفحه ١٣٥ :
الطّوسي
يعتقد أنّه
إذا أكلها
حنطةً فقد حنث
وإذا أكلها
مطحونة
(دقيقاً أو
سويقاً) لم
يحنث ، لأنّه
الصفحه ٢٤ :
الإمامة
وغيرها.
قلت :
ذكر المسعودي
في كتاب مروج
الذهب أنّ
له كتاباً
اسمه الانتصار
،
وكتاباً اسمه
الصفحه ٨٦ : الحلّي
وكثرة
تأليفاته
نظماً وشعراً
إلاّ أنّه لم
يصل إلينا ـ
ولسوء الحظّ ـ
كتاب يتيم
واحد هو رجال
ابن داود
الصفحه ١٣٧ : :
«إنّ
كتاب السرائر
يبرز العناصر
الأصولية في
البحث الفقهي
وعلاقتها به
بصورة أوسع ممّا
يقوم به كتاب
الصفحه ١٨٧ : كتب في
الفقه.
٦ ـ
منهج قواعد
الأحكام :
كتاب قواعد
الأحكام في
معرفة الحلال
والحرام
للعلاّمة
الحلّي
الصفحه ٣٠١ :
وفي
رواية عن
عائشة : «فأبى
أبو بكر أن
يدفع إلى فاطمة
منه شيئاً ، واستأثر
لبيت المال
لكلّ ما تركه
الصفحه ٣٨٩ : رضا
الوالدين
ويسخط الله في
سخطهما»(١).
وعن علىٍّ عليهالسلام
أنّه
قال : «لو علم
الله شيئاً في
العقوق
الصفحه ٤٢٤ :
الشنيعة.
(وأنّى
تؤفكون)(١)
أي كيف
يمثلون عن
الحقّ والحال
أنّ (كتاب
الله بينكم)(٢)
تتداولونه قد
بيّنت