الصفحه ٤٩ :
العلاّمة في الخلاصة
موافق لما ذكره
هنا إلاّ أنّ
بعض الفضلاء
أثبت في كتابه
مكان ابن
العاجز ابن
التاجر
الصفحه ٧٩ :
الحسين بن
عليّ البزوفري
، فإنّه ثقة
جليل ولم
يذكره ، وذكر
الشيخ في كتاب
الرجال
أنّ له
مصنّفات
ذكرها في
الصفحه ١٢٩ :
وفي
كتاب تصحيح
الاعتقاد
يناقش
المصنّف
استاذه «في
موارد كثيرة
يرد عليه في
الأغلب ،
ويختلف معه في
الصفحه ٢٧٧ : الشيخ
علي الكركي
ثمّ رجع عنه واتصل
بالشيخ
إبراهيم
القطيفي الذي
كان بينه وبين
شيخنا
المذكور
مناقضة
الصفحه ٣٢٤ :
والتي ، وبعد
أن مُنِي
بُهَمُ
الرجال ، وذؤبان
العرب ، ومردة
أهل الكتاب ،
كلّما أوقدوا
للحرب ناراً
أطفأها
الصفحه ٢٧٦ :
بمنصلت
ذي رونق
وصقال
له أم
لبنت
المصطفى بعد
ما مضى
قضت لم
تفز من إرثها
بخلال
الصفحه ٣٠٧ :
بالصائغ
لامتهانه الصياغة
، ومن جهة
جدّه لأبيه
بالكاتب
لاشتهاره
بجودة الخطّ والكتابة(٣).
وكان
السيّد رحمه
الصفحه ٤٠٤ :
الْعُلَماءُ) ،
فالخشية خوف
خاصّ وإن كان
قد يطلقون
عليها لذّة
الخوف(١)انتهى.
وعن
كتاب مصباح
الصفحه ٤٢٢ : ، والخامل
قال الجوهري :
هو الساقط
الذي لا نباهة
له(١)
، والمراد
بالأقلّين :
الأذلّين.
وفي
نسخة الكشف
(فنطق
الصفحه ٩١ : العلم
علاقة بيّنة ،
فضلا عن تضارب
الروايات حول
الرواة.
١٤ ـ إنّ
للتأليف في الرجال
أهمّية تكمن
في رصد
الصفحه ٢٦٧ : ».
وجاء
في الكنى
والألقاب(٢)
للشيخ عبّاس
القمّي :
«... وقد
يطلق على ابن
القطّان الذي
تقدّم ذكره في
علما
الصفحه ٣٥٥ : يستحقّه
من الثناء
والحمد»(٣).
وقد
ورد الخبر في
ذلك أنّه
تعالى قال :
«كنت كنزاً
مخفيّاً
فأحببت أن
الصفحه ٣٥٤ :
بحسناتك
منك وأنت أولى
بسيّئاتك
منّي وذاك أنّي
لا أسأل عمّا
أفعل وهم
يسألون»(١).
(من
غير حاجة
الصفحه ٢٥١ : ء على
أنفسهم نافذ
أو جائز.
٣ ـ
قاعدة
الإمكان ،
مدركها : إنّ
كلّ ما يمكن
أن يكون حيضاً
فهو حيض
الصفحه ٣٨٠ :
: «أنّ أبا
الحسن
عليهالسلام كتب
فيما كتب من
جواب مسائله :
(إنّ علّة
الصلاة
فإنّها إقرار
بالربوبية
وخلع