الصفحه ٤١٣ : جاءكم
رسولٌ : يعني
محمّداً(صلى
الله عليه
وآله) ، من
أنفسكم : يعني
من جنسكم من
البشر ، وهذه
الآية
الصفحه ٤١٥ :
لمّا نزلت لم
يعلم ما هي
فلمّا كان يوم
بدر رأى رسول
الله(صلى الله
عليه وآله) يلبس
الدرع ويقول
سيهزم
الصفحه ٤٢٥ :
اللام ـ :
السهل الليّن(٤)
، الانقياد
وضمير
المؤنّث قال
بعضهم : يرجع إلى
فتنة وفاة
الرسول(صلى الله
عليه
الصفحه ٤٢٦ :
صلوات الله
عليها قد
لمّحت بقولها
: (تسرّون
انتهى ...) إلى
المثل أي
إنّكم تظهرون
الإسلام
والمودّة
للرسول
الصفحه ٤٣١ : :
ثمّ إنّها
اعتزلت القوم
ولم تزل تندب
رسول الله
وتبكيه حتّى
لحقت به(٢).
وعن مناقب
ابن شهرآشوب
: أنشدت
الصفحه ٤٥١ : بن
الحسن ، تحقيق
هاشم الرسولي
، دار إحياء
التراث
العربي ،
بيروت ١٣٧٩هـ.
٩٥
ـ مجمع
الزوائد :
للهيثمي
الصفحه ٤٦١ :
التاريخية
المظلمة
والمؤلمة
بعد رحيل
سيّد
الكائنات
الرسول
الأعظم (صلى
الله عليه
وآله) حيث
الصفحه ٤٦٦ :
الرسول
الأمين(صلى
الله عليه
وآله)عليّاً عليهالسلام
أميراً
للمؤمنين
وخليفة من
بعده على
المسلمين ،
وذلك
الصفحه ٤٦٧ :
الإمام واجباً
دينيّاً ،
واتّفق
المسلمون
أجمعهم على
ما نقلته
الرواة
وسطّرته
الكتب
المعتمدة لديهم
عن رسول
الصفحه ٤٧٢ : ء الله
استناداً
إلى الحديث
المروي عن
الرسول
الأعظم(صلى
الله عليه
وآله)في هذا
المعنى وقد
ذكر بعد
المقدّمة
الصفحه ٤٧٤ :
الأحاديث
الواردة في
الإمام المهدي
(عج) في كتب أهل
السنّة
المنقولة عن
الرسول
الأعظم(صلى
الله عليه وآله)
وعن
الصفحه ٤٧٥ :
لإحياء
الدين ونشر
شريعة
جدّهما رسول
الله(صلى
الله عليه
وآله) ، كما بيّن
جانباً من
حكمهما ، كما
تعرّض إلى
الصفحه ٤٧٧ :
الدراسات
والمحاورات
قائمة في
العالم
الإسلامي في
مسألة
الإمامة
والخلافة
بعد رحيل
الرسول
الأعظم(صلى
الله عليه