الصفحه ٢٧٥ :
البحراني
الحلّي. ذكره
الشيخ يوسف
كركوش في تاريخ
الحلّة(١)
قائلاً :
«هو
مهاجر إلى
الحلّة من
إحدى العشائر
الصفحه ٣٢٥ :
للشيطان
، أو فغرت
فاغرة
للمشركين قذف
أخاه في
لهواتها ، فلا
ينكفئ حتّى
يطأ صماخها
بأخمصه ،
ويطفئ
الصفحه ٣٣٤ :
كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) ، ونحو
ذلك(٢).
قيل :
والممجّد في
عرف الشرع
مخصوص
بالقائل : لا
حول ولا قوّة
إلاّ بالله
الصفحه ٤٦٨ :
اشتمل
الكتاب على
مقدّمتين
وتمهيد في
الفكر
القرآني
للسيّد
محمّد باقر
الحكيم؛
وأربعة فصول
الصفحه ٤٠ : ء
أهل الاختصاص
لأحد
التصنيفات الرجالية
للعلاّمة
الحلّي
الموجودة بين
أيدينا ، وهي : خلاصة
الأقوال في
الصفحه ٨٩ :
من
كلام النجاشي
والشيخ في
كتبهم
وقليلاً ما يعتمد
على كلام
غيرهم ، وقد
يخطئ في
الاستفادة أو
في
الصفحه ٩٣ :
هو
مشهور بمهنة
معيّنة أو لقب.
٢٤ ـ كان
ابن المطهّر
الحلّي أشدّ
ضبطاً للأسماء
في كتابه إيضاح
الصفحه ١١٩ :
النموذج
الثاني
: في موضوع : ما
يستحبّ له
الوضوء :
«قال :
لأنّ
الاستحباب ... :
الحكم شرعيٌّ
الصفحه ١٣٨ : )؟
قال
المصنّف :
«وقال شيخنا
أبو جعفر
الطّوسي
رحمهالله
في مبسوطه
: فمتى كان وقت
صلاة الكسوف
وقت فريضة
الصفحه ١٤١ : الشرعية
ومنهجتها دون
تفصيل
استدلالي ،
ولم نلمس في
كتابه ما
لمسناه في
الأعمال
الموسوعية كالجواهر
والحدائق
الصفحه ١٥١ :
استظهاراً
في الحجّة ،
فهو ألزمه على
مبناه وأبطل
مستنده ، وذلك
أقوى في
الحجّة. ثمّ
يقول له
الصفحه ١٥٣ : ءً محدثاً
مبتدعاً ، حيث
لم يجئ به
كتاب ولا سنّة
، فكان الغاسل
بدلاً عن
المسح محدثاً
بدعة في الدين.
والدليل
الصفحه ١٥٦ :
ضمن
كتاب الرسائل
العشر
، هي رسالة
دوّن فيها
النقاش
العلمي الذي
جرى حول تحريم
الفقّاع ،
واحتجّ
الصفحه ١٦٦ :
رسالة وجيزة
قليلاً لفظها
كثيراً نفعها
سهلاً
تناولها قد
علّقت عليها
بعض الحواشي
أوّلاً
وبيّنت فيها
مواقع
الصفحه ١٧٤ :
أوصى
بالثلث فلم
يترك. وإذا
دعا رجل ابنه
إلى قبول
وصيّته فليس
له أن يأبى.
وإذا أوصى
الرجل بمال في