الصفحه ٤٤٧ :
للمطبوعات ،
قم.
٤١
ـ ديوان
المتنبّي :
شرح عبد
الرحمن
البرقوقي ،
مطبعة
الاستقامة ،
مصر ١٣٥٧هـ.
٤٢
الصفحه ٢٧٩ :
وكانت
دافعاً
مهمّاً ساعد
في بروز حركة
أدبية وعلمية
جديدة حاولت
النهوض ثانية
في أرض
الفيحاء ، وقد
الصفحه ٣٨٤ :
مأجوراً
محتسباً
عارفاً
صابراً على ما
أصابه من
الجوع والعطش
فيستوجب
الثواب ، مع
ما فيه من
الصفحه ٤٥٨ :
وتعدّ
الرسالة من
الرسائل
المؤلّفة في
أنساب
السادة
العلويّين ،
حيث تناول
المصنّف
الصفحه ١٣٧ :
خبط
عشواء وفارق
قوله من
المذهب ...»(١).
وفي
طبعة جماعة
المدرّسين
للكتاب ورد في
مقدّمة
التحقيق
الصفحه ٢٤٧ :
٢ ـ أفتى
ظاهراً بعدم
وجوب التقيّة
في حالات معيّنة
إذا كان القتل
عزّة للدين
وتثبيتاً لعقائد
الصفحه ٤١ :
للضعفاء
الذين لا
يعتمد على
روايتهم ، وغالباً
ما يعتمد
العلاّمة
الحلّي في
كتابه على
الكتب
الأربعة
الصفحه ١٧٢ :
بالشيخ الصدوق
(ت ٣٨١ هـ) في مجلّد
واحد ، رسالة
فتوائية عباراتها
ألفاظٌ
لأحاديث
مسندة حذف
المصنِّف
الصفحه ١٧٨ :
بالفقه
الفتوائي ،
فقد لخّص
المصنّف
موضوع
المساقاة
بعدّة جمل وافية
بالمقصود
جامعة مانعة
في الحلال
الصفحه ٣٢٩ :
وعليه
فاستعماله في
الخمار من باب
الاستعارة
والجامع واضح.
(وأقبلت
في لمّة من
حفدتها ونساء
قومها
الصفحه ٤٦٦ :
عليهمالسلام من
بلاد المغرب
العربي ،
تناول فيه
شطراً من تاريخ
التشيّع
المفقود
لشمال
أفريقية ،
بيّن فيه مدى
الصفحه ٤٧٤ : المجيد
، هذا وقد جعل
لفصول
الكتاب
تطبيقات وتدريبات
حسب الأسلوب
الذي ارتآه
في تسهيل عملية
تعليم
القرا
الصفحه ٣٩ : واحدة.
قلت : في
الإيضاح
: ابن ماد :
بالميم أوّلا
والدال
المشدّدة آخراً
، وفي كتاب
السيّد : ابن
زياد
الصفحه ٩١ : يقع بها
مصنّفو
الرجال الخلط
بين الرواة
بسبب تشابه
الأسماء ،
فضلا عن الوهم
في تاريخ
ولادة الراوي
أو
الصفحه ١٣٢ :
الطاهر
بالماء
المطلق
الطاهر وهما متساويان
في المقدار.
فقد قال ابن
البرّاج بعدم
جواز
استعماله في