الصفحه ٢٩٩ :
: ذلك هو موقف
أبي بكر من
فاطمة (رضي
الله عنها)
بنت رسول
الله(صلى الله
عليه وآله)
وما فعل معها
في ميراث
الصفحه ٣٨٧ :
في
ذلك فساد
الخلق أجمعين»(١).
(وإمامتنا
أماناً من
الفرقة)
قد ظهر
بيانه في حديث
العيون قبيله
الصفحه ١٠٤ :
١٠٢
ـ الغدير في
الكتاب
والسنّة
والأدب :
الأميني ، عبد
الحسين (ت١٣٩٢هـ) ،
دار الكتاب
العربي ، ط٤
الصفحه ١٢١ : يقرأه
هو حاشية بل
هو شرحٌ مبسوط
لكتاب فقهيٍّ
، فيشرح
التيمّم
مثلاً وكون له
خصوصية مثل
وجوبه للخروج
من
الصفحه ٤٣٠ :
رحمهالله
في مجمع
البيان نقلاً
عن الحسن : (فَسوفَ
تَعْلَمُونَ) أيّها
المبطلون يوم
القيامة (مَنْ
يَأتِيهِ
الصفحه ٢٧٣ : ، وإجازته
له في ثاني
جمادى الآخر
سنة ٨٢٢ هـ.
٤ ـ ذكر
الخونساري في روضات
الجنّات
أنّ الشيخ علي
بن هلال
الصفحه ٣٠٩ : (١)
، وعدّ بعد
ذلك من
الأعلام
المرموقين في
مدينة النجف
الأشرف.
وكان
له من
القابليّات
العلمية في
مختلف
الصفحه ٣٥٠ :
حكمها
إلاّ فيما كان
محسوساً أو
متعلّقاً بمحسوس
كإدراك الشاة
معنى في الذئب
، فأمّا الأمور
الصفحه ٣٥٦ :
أعرف
فخلقت الخلق
لأعرف به»(١).
قال
السيّد
الجزائري رحمهالله
في كتاب الأنوار
النعمانية
قد أورد
الصفحه ٣٩٤ : فِي
كِتاب)(٣)
انتهى»(٤).
وهو تحقيق حسن
عليه مسحة من
نور.
(والقصاص
حقناً للدماء)
قال
سبحانه
وتعالى
الصفحه ١١٧ : ) ، في ثلاثة
مجلّدات ، هو
حاشية على
كتاب مدارك
الأحكام
للسيّد
الموسوي
العاملي.
وكتاب المدارك
ذاته هو شرح
الصفحه ١٢٤ :
من كلِّ جانب.
قوله :
إلى فرضِ
الآخرِ اضطراراً
: يتحقّقُ
الاضطرارُ في
المتمتّعِ بخوف
المرأة
الحيضَ
الصفحه ٣٦٥ : وعليها
فالمراد
بالغمم
الأغشية.
(وقام
في الناس
بالهداية)
الهداية
هي : الدلالة
الموصلة إلى
المطلوب وهو
الصفحه ٣٥٧ :
الطامحة ، بل
انبسط معهم في
الخطاب
وعاتبهم على
ما جنوا رفق
عتاب فقال عزّ
من قائل : (مَنْ
ذَا الَّذِي
الصفحه ٣٥٩ :
لينفع به
الحيوان لكان
خلقه عبثاً
والباري
تعالى لا يجوز
عليه العبث ،
فإذاً جميع ما
في العالم
إنّما خلقه