الصفحه ١٢٥ :
تعليق على
كتاب الروضة
البهية
للشهيد
الثاني (ت ٩٦٥ هـ)
الذي هو شرحٌ
لكتاب اللمعة
الدمشقية
للشّهيد
الأوّل
الصفحه ١٠٢ :
٨٠
ـ شرح علل
الترمذي :
ابن رجب ، زين
الدين عبد
الرحمن بن
أحمد الحنبلي
(ت٧٩٥هـ) ، تحقيق :
الدكتور
الصفحه ٣٢٦ :
معونتي ،
والغمزة في
حقّي ، والسنة
عن ظلامتي ،
أما كان رسول
الله(صلى الله
عليه وآله) يقول
: «المرء يحفظ
في
الصفحه ٢٠٠ : الكبير
تهذيب
الأحكام.
وأورد
شيخ الطائفة
في تهذيب
الأحكام ـ
وهو شرح لكتاب
المقنعة
في الفقه
لشيخه المفيد
الصفحه ٣٣٨ :
أي :
أطقت حمله(١).
أقول
وما ذكره
القطب
رحمهالله
من معنى
الإحصاء
موجود في كتب
اللغة.
قال
الصفحه ١١٥ : فرد
يمكنه ذلك.
لقد
كانت كتابة
الحواشي قبل
القرن العاشر
منحصرة لكشف
بعض الغوامض
من المسائل
وشرح بعض
الصفحه ٣٩٣ : بحسن
الذكر بعدهم
ونحن
في صورة
الأحياء
أموات
وثالثاً
: إنّ المراد
زيادة البركة
الصفحه ١٤ :
لإدخاله في
هذا القسم
المختصّ بمن
يعمل على
روايته كما
شرحه»(٣).
«قوله رحمهالله
: جعفر بن أبي
طالب ، قتل
الصفحه ٣٥٢ :
المراد
بالمشية أحد
مراتب
التقديرات
التي اقتضت
الحكمة جعلها
من أسباب وجود
الشيء
كالتقدير في اللوح
الصفحه ١٨٢ : :
١ ـ إنّه
شخّص الوظيفة
الشرعية
بخصوص وجوب
التشهّد بما
يلي :
أ ـ
إنّه فرض واجب
للأوّل
والثاني في
الثلاثية
الصفحه ١١٦ : ألّف
بعضه إمضاءً
وبعضه الآخر
إبداعاً ، كما
هو الحال في أكثر
التصانيف
المستقلّة
أيضاً ، حيث
يجمع المؤلّف
الصفحه ١٦٨ :
العبارات
التي تحتاج
إلى شرح مثل
العدالة أو
البيع
ونحوهما.
والتشعّبات
في الكتاب
ليست كثيرة بل
فيها لونٌ من
الصفحه ٤٦٣ :
عكف المؤلّف
همّته على
توضيح
مفرداته
وشرح آياته
وبسط
مكنوناته
العلمية
والأدبية
مراعياً في
ذلك كلّه
الصفحه ٤٧٣ : شأن
الخلافة ، إذ
أبدى فيها
تظلّمه
كاشفاً عن
حقائق
مجريات الأمور
آنذاك ، فعمد
المؤلّف إلى
شرحها
واقفاً
الصفحه ٢٢٧ : أن
يُذكر فيها
سلسلة السند
كاملة ، فليس
هنا مجالٌ للاختصار
أو الحذف.
وهذا يدلّ على
أنّ حذف
الأسانيد