الصفحه ٤٠ : ء
أهل الاختصاص
لأحد
التصنيفات الرجالية
للعلاّمة
الحلّي
الموجودة بين
أيدينا ، وهي : خلاصة
الأقوال في
الصفحه ٨٩ :
من
كلام النجاشي
والشيخ في
كتبهم
وقليلاً ما يعتمد
على كلام
غيرهم ، وقد
يخطئ في
الاستفادة أو
في
الصفحه ١١٩ :
النموذج
الثاني
: في موضوع : ما
يستحبّ له
الوضوء :
«قال :
لأنّ
الاستحباب ... :
الحكم شرعيٌّ
الصفحه ١٣٨ : )؟
قال
المصنّف :
«وقال شيخنا
أبو جعفر
الطّوسي
رحمهالله
في مبسوطه
: فمتى كان وقت
صلاة الكسوف
وقت فريضة
الصفحه ١٤١ : الشرعية
ومنهجتها دون
تفصيل
استدلالي ،
ولم نلمس في
كتابه ما
لمسناه في
الأعمال
الموسوعية كالجواهر
والحدائق
الصفحه ١٥١ :
استظهاراً
في الحجّة ،
فهو ألزمه على
مبناه وأبطل
مستنده ، وذلك
أقوى في
الحجّة. ثمّ
يقول له
الصفحه ١٥٣ : ءً محدثاً
مبتدعاً ، حيث
لم يجئ به
كتاب ولا سنّة
، فكان الغاسل
بدلاً عن
المسح محدثاً
بدعة في الدين.
والدليل
الصفحه ١٦٦ :
رسالة وجيزة
قليلاً لفظها
كثيراً نفعها
سهلاً
تناولها قد
علّقت عليها
بعض الحواشي
أوّلاً
وبيّنت فيها
مواقع
الصفحه ١٩١ :
وتسع
في الأنثى [وبالحيض]
، والثاني
بإصلاح ماله
عند اختباره
بحيث يسلم من
المغابنات وتقع
أفعاله
الصفحه ٤٠٩ :
المبذول
فإنّه ليس من
شيء يعلمه
الملائكة
والرّسل إلاّ
ونحن نعلمه ،
وأمّا
المكفوف فهو
الذي عنده في
أمّ
الصفحه ٤٥٦ :
الهجري وقد
ذكرت حياته
في مقدّمة
الكتاب.
تحقيق
: السيّد مهدي
الرجائي.
الحجم
: وزيري.
عدد
الصفحات
الصفحه ٤٥٧ :
الكبرى
، حيث جمع فيه
المصنّف
أنواع علوم
القرآن ، وقد
أجمع
العلماء على
عظم شأن هذا
الأثر
الصفحه ٤٦٧ :
الأميني ـ.
لقد
عرّفنا
كتاباً
للعلاّمة
الأميني تحت
عنوان دراسة
عامّة في
الإمامة يؤكّد
فيه كون الإمامة
الصفحه ٧٨ :
«قوله :
الحارث بن
غضين ... ورأيت
في تصنيف بعض
الأصحاب
بالصاد
المهملة ...
قلت : هو
العلاّمة في
الصفحه ١١٨ : ، محاولاً
تطبيق الطّرق
التي يعتمدها
في توثيق الرجال.
نماذج
من منهجه :
وفيما
يلي نماذج من
منهجه