الصفحه ٥٩ :
العلاّمة هنا
في كونه
مسترقّاً ـ بالكسر
ـ هو الذي
تبعه ابن داود
في كتابه وفي الخلاصة
ذكر على آخر
فقال
الصفحه ٦٧ : صاحب القاموس
أنّ صاحب التاريخ
ابن خزر
بالمعجمات
بدون ياء ،
حيث قال في
فصل الخاء من
باب الزاي :
ومحمّد
الصفحه ٩٩ :
٥٢
ـ تنقيح
المقال في أحوال
الرجال :
المامقاني ،
الشيخ عبد
الله (ت١٣٥٩هـ) ،
المطبعة
المرتضوية
الصفحه ١٤٩ : أو
بالتأليف
والكتابة ،
ويقال لإبداء
الرأي كذلك :
ردّاً ، لأنّ
الردّ في
اللغة
التخطئة ،
يقال : ردّ
الصفحه ٤٤ : »(١).
«إبراهيم
بن عيسى أبو
أيّوب
الخرّاز
بالمهملة بين
المعجمتين.
أقول :
وضبطه بعضهم
بالمعجمات ،
والعلاّمة في
الصفحه ٥٥ : الصدوق
النبيه في باب
ثواب زيارة
النبيّ(صلى
الله عليه
وآله)
والأئمّة
المعصومين
صلوات الله
عليهم من الفقيه
الصفحه ١٧٣ : الأحكام
الفقهية
مرتّبة على
صورة الفتاوى
التي يجمعها
وحدة الموضوع
، مثلاً في
باب الوصايا
يقول المصنِّف
الصفحه ٣٢٢ :
إتماماً لأمره
، وعزيمة على
إمضاء حكمه ،
وإنفاذاً
لمقادير
رحمته ، فرأى
الأمم فرقاً
في أديانها ،
عابدة
الصفحه ٤١٢ : ـ
أغفله وجهل(٢)
، وفي المصباح
المنير
: شطّ في القول
شططاً
وشطوطاً :
أغلظ فيه(٣).
(فاسمعوا
إلىّ بأسماع
الصفحه ٢١ : ، وقد
تقدّم في باب إسماعيل
:
__________________
(١)
حاشية خلاصة
الأقوال : ٨٧.
(٢)
حاشية خلاصة
الصفحه ١٤٨ : لفظية.
«والردّ هو
باب واسع من
المناظرة
الدائرة بين الخلائق
، وذلك لأنّ
الله تعالى
الخالق للبشر
أودع في
الصفحه ٣٦٩ :
(رغبة بمحمّد
عن تعب هذه
الدار)(٤)
، وفي رواية
أحمد بن أبي
طاهر (بأبي
عزّت هذه الدار)(٥)
وهو أظهر ،
ولعلّ
الصفحه ٤١٦ : ، وهو
من باب
الاستعارة
فإنّه استعير
الليل لظلمة
الكفر
والجهالة ،
والجامع عدم
الاهتداء ،
والصبح للهدى
الصفحه ٤٣٦ : ))(٢).
ففي روضة
الكافي
في خطبة
الوسيلة
لأمير
المؤمنين عليهالسلام
: «حتّى
إذا دعا الله
عزّ وجلّ
نبيّه ورفع
الصفحه ٥٨ : عمراً
طويلاً ، له
أصل ، عنه
جماعة ، منهم
محمّد بن
عذافر وصفوان
بن يحيى ،
وبعض الأصحاب
كنّاه بأبي
الحسن