الصفحه ٣٠١ :
أغلق على
الحرب ، وددت
أنّي يوم
سقيفة بني
ساعدة قدّمت
الأمر في عنق
أحد الرجلين
أبو عبيدة أو
عمر
الصفحه ٩١ :
متخصّص في هذا
الباب.
١٧ ـ
هناك الكثير من
الألفاظ
الجارحة
والمادحة
اصطلح عليها أرباب
الصفحه ١٧٩ :
ويكون المسألة
من باب
التخيير»(١).
فكان
الكتاب بحقٍّ
لا نظير له في
زمانه في كتب
الأصحاب ولا
في كتب
الصفحه ٩٣ :
ألّف عند
الشيعة
الإمامية في
هذا الباب :
تشابه أسماء
الرواة.
٢٦ ـ
استعمل ابن
داود أسلوب
الاختصارات
في
الصفحه ٢٥٠ : )(١)
والمراد
حكمهما
والمؤاخذة
عليهما ،
ولقوله(صلى
الله عليه
وآله) : (النّاس
في سعة ما لم
يعلموا) ، ولأنّ
الزائد
الصفحه ٣١٠ :
المرجع السيّد
أبو الحسن
الأصفهاني
ليكون أحد
وكلائه في
مدينة
المسيّب عام
١٣٤٩هـ(٢)
، وبذلك يكون
قد أنهى
الصفحه ١٨ : طاوس
لكنّه لم يذكر
هنا في
البابين وخلف
ابن حمّاد وقد
قال ابن الغضائري
: إنّ أمره
مختلط ، ولكن
وثّقه
الصفحه ٣٤ :
ذكر
الحسن
والحسين
كلاًّ في
بابه»(١).
«قوله رحمهالله
: الحسن بن
عليّ بن عبد
الله بن
المغيرة
الصفحه ٨١ :
أصحابنا.
قلت :
الموجود في
كتاب النجاشي
: عبد الله بن
أبي العلاء ،
وهو المتقدّم
في أوّل باب
عبد
الصفحه ٩٢ :
الرجال
، لكن بعضها
يشير إشارة
صريحة إلى
القدح أو المدح
والآخر عكس
ذلك ، وبذلك
فتح ذلك باب
الصفحه ١٢٢ :
النموذج
الأوّل : في
كتاب العمرة [صورتها]
«قوله :
وصورتها أن
يحرم من
الميقات الذي
يسوغ له
الصفحه ١٢٣ : »(٢).
الاستنتاج
:
١ ـ
يناقش
المحشّي
الماتنَ
ويُشكل عليه ،
مثلاً في صورة
العمرة يقول :
«في عود ضمير :
(وصورتها
الصفحه ٣٥١ :
البحرين
: «ذرأكم : خلقكم
، وبابه نفع»(٢)
، والظاهر أنّ
__________________
(١)
كلمة الغزالي
في المتن جا
الصفحه ٤٢٤ :
(ألا في
الفتنة سقطوا)
هذا من
باب الالتفات
من الخطاب إلى
الغيبة كما لا
يخفى.
(فهيهات
وأنّى
الصفحه ١٠ : طريقه
مجهول ، وأمّا
غيره من رجال
سنده فإنّهم
ثقات ، ومع
ذلك كان ينبغي
عدم ذكر
إسماعيل في
هذا الباب