الصفحه ٢٣٥ : الإمام
المهدي
عليهالسلام في
سنة (٢٦٠ هـ) ،
ولذلك طغى على
مصنّفات
الشّيخ المفيد
المنهج
الكلامي ،
وهذه
الصفحه ٣٢٢ : عن
الأبصار
غممها ، وقام
في الناس
بالهداية ،
وأنقذهم من
الغواية ، وبصّرهم
من العماية ،
وهداهم إلى
الصفحه ٢٠٨ : :
انتشرت
كتابة
الرسائل بين
الفقهاء
لسببين :
الأوّل
: لا يحتاج
إنجاز كتابة
رسالة من بحث
وتدقيق إلى
مؤونة
الصفحه ٢١٤ :
القدرة على
رجوع الزوج
إلى المطلّقة
الرجعية في
العدّة إنّما
هو من آثار
بقاء علقة
الزوجية بعد ،
فالرجوع في
الصفحه ٢٤٧ : .
وأعطى
المصداق ، وهو
أنّه لو أخبر
عن طلاق زوجته
ثلاثاً وزعم
أنّه أراد
اثنتين لم
يُسمع منه.
٤ ـ أوضح
في
الصفحه ١٦٨ :
العبارات
التي تحتاج
إلى شرح مثل
العدالة أو
البيع
ونحوهما.
والتشعّبات
في الكتاب
ليست كثيرة بل
فيها لونٌ من
الصفحه ١٨٧ : الحسن
بن يوسف (ت ٧٢٦ هـ)
في ثلاثة
مجلّدات ،
كتاب فقهي
فتوائي يشتمل
على جميع أبواب
الفقه من كتاب
الطهارة
الصفحه ١٥٠ : بـ : العيون
والمحاسن
، وقد لخّص
تلميذه
الشريف
المرتضى ذلك
الكتاب في
كتاب سمّاه بـ
: الفصول
المختارة من
العيون
الصفحه ١٤ : بالثقة
مرّتين محصور
العدد في كتاب
ابن داود
وغيره ،
والمصنّف
كرّر ، وليس
هذا منه»(١).
«قوله رحمهالله
الصفحه ١٣٦ :
الروايات
التي ذكرها
فيما استطرفه
من كتاب أبان
بن تغلب ، فقد
ذكر فيها عدّة
روايات ممّن لم
يدرك
الصفحه ٢٠٩ : ،
فهناك حبٌّ
وشغف لطلب العلم
من أنامل
العلماء. ولم
يتوانَ
الفقهاء في
إشباع حبِّ
النّاس للعلم
، ولذلك كانت
الصفحه ٢٠٠ :
بحيث
يصعب التمييز
بينهما ،
وأسقط أسانيد
الأحاديث
وأورد طرقه
إلى رواتها أو
الذي أخذ من
كتابه
الصفحه ٤٥٥ : ء
الأعلام ،
ويعدّ هذا
الكتاب من
كتب تراجم علماء
الشيعة ، حيث
ذكر فيه
أسماء
الأعلام
ووفياتهم
وأنسابهم
وكناهم
الصفحه ١٤٢ :
، فقد كتب رسالة
في العويص
، وكتب ابن
البرّاج (ت ٤٨١ هـ)
مسائل العويص
في كتابه جواهر
الفقه
، وكتب يحيى
بن
الصفحه ٢٢٠ :
أدرج فيه
الأحاديث
المسموعة من
إملاء الشّيخ
عن ظهر قلبه
وعن كتابه ،
والغالب
عليها ترتيبه
على مجالس