الصفحه ١١٧ : حاشيتين
الأولى على شرائع
الإسلام
والثانية على إرشاد
الأذهان
، والشّيخ
النراقي (ت ١٢٤٥ هـ)
كتب حاشية على
الصفحه ١٢٩ : والشّيخ
المفيد ينظر
إلى الأحاديث
نظرة متكلّم
متعمّق عارف
بفنون الكلام
ومغازيها ،
ومن هنا
اختلفا فيما
الصفحه ١٤١ :
والمدارك
والمستند
ونحوها ، بل
كان منشغلاً
في رصد آراء
الشّيخ الطّوسي قدسسره
ونقدها.
٧ ـ
منهج العويص
الصفحه ١٤٢ : طريقة
تمرينية
تساعد طالب
العلم على
تذكّر
الأحكام
الشرعية. وكان
الشّيخ
المفيد (ت ٤١٣ هـ)
رائداً في ذلك
الصفحه ١٤٩ : ....»(١).
طبيعة
الردود
والمواجهات
العلمية :
كان
للشّيخ
المفيد
مناظرات
كثيرة مع
متكلّمي
الفرق
المختلفة ،
وكان
الصفحه ١٧٢ : القرن
السادس).
١ ـ
منهج المقنع :
كتاب
المقنع
للشّيخ محمّد
بن عليّ بن
الحسين بن
بابويه
القمّي
المعروف
الصفحه ٢٠٠ : الحديث
أو الرواية في
آخر الكتاب.
بينما
أودع الشّيخ
الطّوسي (ت ٤٦٠ هـ)
في كتابه الاستبصار
فيما اختلف من
الصفحه ٢٢٠ :
أدرج فيه
الأحاديث
المسموعة من
إملاء الشّيخ
عن ظهر قلبه
وعن كتابه ،
والغالب
عليها ترتيبه
على مجالس
الصفحه ٢٢٣ :
يلي نماذج من
منهجه :
النموذج
الأوّل
: «حدّثنا
الشّيخ
الفقيه أبو
جعفر محمّد بن
عليّ بن
الحسين بن
موسى
الصفحه ٢٣٥ :
عليهمالسلام
بشر مخلوقون
من قبله تعالى
، ولا يقال
لبشر : إنّه لم
يزل قديماً.
٢ ـ إنّ
ما ميّز عصر
الشّيخ
الصفحه ٢٨٥ :
٢٣
ـ الحصون
المنيعة في
تراجم طبقات
شعراء الشيعة
، كاشف
الغطاء :
الشيخ علي ،
مخطوط.
٢٤
ـ الحوادث
الصفحه ٣٠٠ : »(٢).
وفي
رواية أخرى
قالت للشيخين
: «لا أكلّمهما
أبداً فماتت
ولا تكلّمهما»(٣).
ولم
يقف الأمر عند
هذا فحسب
الصفحه ٣٠٤ :
وذكر
لنا العلاّمة
الشيخ آقا
بزرك
الطهراني في
كتابه الذريعة
نفس العنوان
المتقدّم كتب
فيه مؤلّفون
الصفحه ٣١٢ : (٣).
إلاّ
أنّ الشيخ أغا
بزرك
الطهراني في
سفره الجليل
الذريعة حفظ
لنا أسماء عدد
من تلك المخطوطات
، وأشار
الصفحه ٣٢٠ :
الخواص(١)
عن الشعبي
ومحمّد بن
عمران
المرزباني ،
والشيخ أسعد
بن سقروه في
كتاب الفائق
عن الحافظ