الصفحه ١٢ :
بِنَبَأ
فَتَبَيَّنُوا) ولا
فسق أعظم من
عدم الإيمان»(٢).
«قوله رحمهالله
: أبيّ بن ثابت ...
ابن المنذر بن
الصفحه ١٢٠ : السيّئات
، مع أنّ ثواب
الله أعظم من
الدرهم والدينار
، ويتحقّق
فيهما أيضاً.
بل من
بذل جهده في
جميع ما هو
الصفحه ١٩٣ :
أنّ
المتـزوّج
يحرز نصف دينه
، ورُوي : ثلثا دينه.
وهو من أعظم
الفوائد بعد
الإسلام ،
وليختر البكر
الصفحه ٣٤٢ :
عليهالسلام قال
: سمعته يقول :
(ما من شيء
أعظم ثواباً
من شهادة أن
لا إله إلاّ
الله لأنّ
الله عزّ
الصفحه ٣٩٥ : المؤمنين عليهالسلام
: زدها
فإنّه أعظم
للبركة»(٥).
__________________
(١)
سورة النحل ١٦ : ٩١
الصفحه ٤٥٥ : آدم
حتّى مبلغه إلى
صلب عبد
المطّلب
جدِّ النبيّ
الأعظم (صلى
الله عليه
وآله) ومن
ثَمَّ إلى
ابنه
عبدالله
الصفحه ١٣ : ء بن
مالك
الأنصاري ...
قتل يوم تستر.
قلت : في
تهذيب
الأسماء :
تستر : بتاءين
مثنّاتين من
فوق الأولى
الصفحه ١٠٥ : ، د.ت).
١١٤
ـ فواتح
الرحموت بشرح
مسلم الثبوت :
الأنصاري ،
عبد العلي
محمّد بن نظام
الدين (ت١٢٢٥هـ) ،
دار احيا
الصفحه ٢٩٦ : ء
عليهاالسلام
في خطبتها
التي ألقتها
على
المهاجرين
والأنصار ،
وما جاء فيها
من الأدلّة الدامغة
ما لا سبيل
إلى
الصفحه ٣٢١ : من
المهاجرين
والأنصار فضرب
بينهم وبينها
ريطة بيضاء
قبطية ثمّ
أنّتْ أنّةً
أجهش القوم
لها بالبكاء
ثمّ
الصفحه ٣٢٦ :
مسجد الأنصار
فقالت :
يا
معشر البقية
وأعضاد
الملّة وحضنة
الإسلام ما
هذه الفترة عن
نصرتي ،
والونية عن
الصفحه ٣٣١ :
شيئاً»(١)
، أي : ما تركت].
(وقد
حشد الناس من
المهاجرين
والأنصار
فضُرِبَ
بينها
وبينهم
ريطة
الصفحه ٤٣٦ : قحافة خير
من المهاجري
والأنصاري
الربّاني ناموس
هاشم بن عبد
مناف»(٣)
وفي احتجاج
الطبرسي رحمهالله
في خطبة
الصفحه ٤٣٨ : الصحاح(٢)
، وقال ابن
الأثير : «إذا
قلت إيهاً
بالنصب
فإنّما تأمره
بالسّكوت(٣)
، وبنو قيلة :
قبيلتا
الأنصار
الصفحه ٤٤٠ : الدّر
المتفرّق أي
بكم معشر
الأنصار قد
اجتمعت تلك
الدّراري وهو
من أحسن
التشبيهات
وأبلغها.
(أفتأخّرتم