الصفحه ٢٨٠ :
والحديث عن
نشأته
العلمية
والأدبية في
مدينة الحلّة
قائلاً :
«وبنتيجة
توجيه أبيه
وتشجيع
السيّد
القزويني له
الصفحه ٢٨٩ :
الحديث ،
الخوئي :
السيّد
العلاّمة أبو
القاسم
الموسوي ،
مطبعة الآداب
، النجف
الأشرف ، ط ١ ، ١٩٧٨
م.
٦٨
الصفحه ٢٩٥ :
والعطايا على
المدونين
سواء كانوا من
نقلة الحديث
أم من رواته ،
وبالترهيب
مرّة أخرى
بالحبس
والقتل
والتشريد
الصفحه ٢٩٧ :
بضعة
منّي يؤذيني
من آذاها»(١)
، وحديث آخر
عن الرسول(صلى
الله عليه
وآله) : «فاطمة
بضعة مني فمن
الصفحه ٢٩٨ :
يرثك
، قال : أهلي
وولدي ، فقالت
: فمالي لا أرث
النبيّ»(١)
، وفي حديث
آخر : «فما لك
ترث النبيّ
الصفحه ٣٠٦ : إلى
كتب اللغة
والعقائد
والأدب
والفقه
والحديث
والتاريخ ،
كلاًّ حسبما
يستوجبه
الموضوع
المطروح.
إضافة
الصفحه ٣٣٧ :
__________________
(١)
مجمع البحرين
١/٩٧.
(٢)
النهاية في
غريب الحديث ٢/٣٥٦.
(٣)
المصباح
المنير ١/١١٠.
(٤)
شرح نهج
الصفحه ٣٤١ :
في
حديث تفسير
وجوه الكفر
الوجه الثالث
من الكفر : «كفر
النعم»(٦)
قال :
(لَئِنْ
شَكَرْتُمْ
الصفحه ٣٥٣ :
موقوفاً على
الأمور
السبعة انتهى»(١).
أقول :
ومراده
بالأمور
السبعة ما في
الحديث المروي
عن الصادق
الصفحه ٣٥٤ : منه
إلى تكوينها
ولا فائدة له
في تصويرها)
في
حديث الرضا عليهالسلام
مع
عمران الصابي
فكان ممّا
سأله
الصفحه ٣٥٦ : على
ظاهر هذا
الحديث إشكال
وحاصله : إنّ
الخفاء لا
يكون إلاّ مع
وجود واحد
يخفى عليه
الشيء حتّى
يتّصف ذلك
الصفحه ٣٥٨ : خلقة
اختيار
ليختبرهم بالأمر
والنهي ومن
يطيع الله ومن
يعصي»(١)
، وفي حديث
آخر هي منسوخة
بقوله : ولا
الصفحه ٣٦٦ : .
(٣)
الحديث الذي
ذكره المؤلّف
عن الرسول(صلى
الله عليه
وآله) ليس
نصّاً وإنّما
المعنى العامّ
ونصّه كما يلي
: «لم
الصفحه ٣٨٠ : الحديث
المتقدّم
الذكر ولا
يوجد اختلاف
في المعنى
العامّ
المتقدّم
الذكر
الصفحه ٣٨٣ :
__________________
(١) ما
ذكر سالفاً في
المتن حول
الصيام
وفضائله هو
أصلاً حديث
للرسول(صلى
الله عليه
وآله) ، أنظر :
مصباح