الصفحه ٢٤٦ : ذبح
الأضحية والهدي
بآلة مغصوبة
نظر»(٣).
الاستنتاج
:
١ ـ
استدلّ
المصنّف على
قاعدة
المشقّة
موجبة
الصفحه ١٥٤ : بالُ
أمير
المؤمنين
سلام الله
عليه لم يقاتل
بهم اعداءَه ،
لا سيّما
وأنتم
تدّعونَ أنّه
لو أصاب أعواناً
الصفحه ١٦٦ :
الكثيرة
الجدوى ،
فأجبت مسؤولهم
وقضيت
مأمولهم مع
تشويش البال
وكثرة الأشغال
، فصارت بحمد
الله تعالى
رسالة
الصفحه ٢٢٦ : : نعم
أيّام حياتك.
قال : سل. قال :
قلت : ما بال
أصحاب رسول
الله(صلى الله
عليه وآله)
كأنّهم كلّهم
بنو
الصفحه ٢٧٥ : قصائد ،
منها :
ولي
أُسوةٌ فيها
بآل محمّـد
بني
خير مبعوث
وأكرم آل
الصفحه ٣٧٠ : الله
ويكون وافياً
بالمطالب
الإلهية والأذكار
الجاذبة إلى
الله تعالى ،
ولأخطاره بالبال
في كلّ حال
مشتملاً
الصفحه ٣٩٩ :
عليهالسلام قال
: «إنّ في كتاب
علىّ
عليهالسلام :
إنّ أكل مال
اليتامى
ظلماً سيدركه
وبال ذلك في
عقبه من بعده
في
الصفحه ٤١٢ :
فعدّي بإلى ،
والمراد
بالأسماع
الواعية : الحافظة
المتدبّرة ،
وقال
الفيّومي :
وعيت الحديث
وعياً ـ من
باب
الصفحه ٢٣ :
الكبير.
قلت :
طرق الذمّ
ضعيفة ،
والاعتماد في
المدح على
كلام الكشّي
السابق
الموجب
لإدخاله في الحسن
الصفحه ٢٤٥ : :
النموذج
الأوّل
: «قاعدة ٢ :
المشقّة
موجبة لليسر
لقوله تعالى : (مَا
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الدِّيْنِ
مِنْ
الصفحه ٢٥٥ : الصّبي
مال الغير ـ
كإتلاف
البالغين ـ
موجب للضّمان.
__________________
(١)
سورة النساء ٤ : ٢٣