الصفحه ١١ : : دهن
السّمسم».
«قوله رحمهالله
: أحمد بن
إسماعيل بن
سمكة ... له كتب ...
فمن كتبه :
كتاب
العبّاسي
الصفحه ١٧ : بابه ، وذكر
فيه قريباً من
هذه العبارة»(٢).
«قوله رحمهالله
: الحسن بن
موفّق.
قلت :
كتبه ابن داود
في
الصفحه ١٨ : أبان
غير مذكور في
كتب الرجال ، وما
ذكر هنا يدلّ
على أنّه جليل
مشهور ، وابنه
الحسين كثير
الرواية
خصوصاً
الصفحه ٦٦ : عن
جدّه محمّد بن
إسماعيل ، وكتب
محمّد بن معد
الموسوي.
أقول :
خاصّي ، سمع
منه
التلعكبري
سنة اثنتين
الصفحه ٧٨ : بن
محمّد بن حمزة
، والموجود في
كتب الرجال :
الحسن بن حمزة
، بغير توسّط
محمّد بينهما
، وهو الموافق
لما
الصفحه ٨٥ :
قلت :
ليس في كتب
النسب : أبي
القاسم ، بل
اسمه القاسم»(١).
«قوله :
محمّد بن عيسى
بن عبيد بن
الصفحه ٨٨ :
العلماء
عنه مبيّناً
أنّ اختلاف ما
نقله ابن داود
من كتب
الأصحاب ناتج
عن اختلاف
النسخ وزيادة
المؤلّفين في
الصفحه ٩١ :
معلومات عن
أحد الرواة في
الكتب
التاريخية ،
أو سفر بعض
الرواة إلى
بلاد بعيدة
ولا توجد
بينها وبين
حواضر
الصفحه ١١٥ : قبل.
والحواشي في
ذلك التاريخ
على ثلاثة
أقسام :
١ ـ
الحواشي على
الكتب
الأدبية ولا
سيّما المتداول
الصفحه ١٢٧ :
٢ ـ
أحياناً
يناقش
المحشّي ما
كتبه الماتن
ويعترض عليه
بأنّه رأي غير
سديد ، كما في
شرح
الصفحه ١٢٨ :
وإرتقاء.
والكتب التي
نذكرها في هذا
المنهج لم
تكتب لأجل
النقد ، بل
إنّ فيها
نقداً
علميّاً
لآرا
الصفحه ١٤٩ : بصدق كتاب
الردّ على
أكثر الكتب
لعدم خلوّه عن
تخطئة شخص
واحد أو أشخاص
معيّنين أو
غير معيّنين
من الملل
الصفحه ١٧١ : اُخذت
كتب كلّ من
الشّيخ
الصدوق المقنع
والشّيخ
المفيد المقنعة
والشّيخ
الطّوسي النهاية
والمبسوط
بمنزلة
الصفحه ١٧٢ : أسانيدها
بهدف
الإختصار
ثقةً بورودها
في الكتب
الحديثية
المعروفة في
زمانه. يقول
المصنِّف في
المقدّمة
الصفحه ١٩٨ :
:
صنّفت
الروايات في
عصر النصّ على
شكل كتب سُمّيت
لاحقاً
بالأصول
الأربعمائة ،
وكانت تلك
الأصول
الأربعمائة