الصفحه ١٢٢ :
(وصورتها)
التباس ،
لأنّه إن عاد
إلى مطلق
العمرة
الشامل
للمفردة
والمتمتّع
بها ـ كما
يشعر به قوله
بعد ذلك
الصفحه ١٤٧ :
العُمرات
الواجبة عشرة
: عمرة
التمتّع ،
وعمرة القارن
، وعمرة
المفرد ،
والعمرة التي
تؤدّى عن
الصفحه ١٢٤ :
المانعَ لها
من التحلّل من
العُمرة قبل
الإهلالِ
بالحجّ
وإدراك عرفةَ
نظراً إلى
عادتها ،
فيعدلُ حينئذ
إلى
الصفحه ١٨٨ :
نيّة لم يصحّ
إحرامه ، ولو نوى
الإحرام ولم
يعيّن لا
حجّاً ولا عمرة
أو نواهما
معاً فالأقرب
البطلان وإن
الصفحه ١١ :
الفرضي
، بردّه إلى
المفرد. وقال
الجاربردي :
فرائض خطأ»(١).
«قوله رحمهالله
: إدريس بن
زياد
الصفحه ١٩٠ :
١١ ـ لو
نسي ما عيّنه
تخيّر.
١٢ ـ لو
شكّ هل أحرم
بهما ـ الحجّ
والعمرة ـ أو
بأحدهما صحّ
بشرط
الصفحه ٢٥٩ : عنه في الوسيلة
: عبادات
الشرع عشر.
أضاف إلى هذه
الخمس : غسل الجنابة
والاعتكاف
والعمرة
والرباط. وقال
الصفحه ٣٢٣ :
استماعه ، فيه
بيان حجج الله
النيرة ،
ومواعظه
المكرّرة ،
ومحارمه المحذورة
، وأحكامه
الكافية ،
وبيّناته
الصفحه ٩٨ : ) ، منشورات
الأعلمي ،
(طهران ، د.ت).
٤٦
ـ تبصرة
المتعلّمين
في أحكام
الدين :
العلاّمة
الحلّي ، أبو
منصور
الصفحه ١٤٦ :
الشّيخ المفيد
في رسالة العويص
، فهو امتحان
للطالب بمدى
معرفته
بالأحكام
الشرعية.
٢ ـ على
الطالب أن
يعلم
الصفحه ١٧٦ : .
٣ ـ
منهج إرشاد
الأذهان :
كتاب إرشاد
الأذهان إلى
أحكام
الإيمان
للعلاّمة
الحلّي الحسن
بن يوسف بن
المطهّر
الصفحه ٢٥٥ :
: ... لو لم
يجز هذا لم
يقم للمسلمين
سوق.
٤٤ ـ
قاعدة عدم
اشتراط
البلوغ في
الأحكام الوضعية
، أي إنّ
إتلاف
الصفحه ٤٠٢ : الحديد
بقوله : (فإنّه
نسيج وحده
ومنه تعلّم الناس
الآداب
والقضايا
والأحكام
والسياسة) ، شرح
نهج البلاغة
الصفحه ٤٣٦ : ) ورغبوا
عن أحكامه
وبعدوا من
أنواره واستبدلوا
بمستخلفه
بديلاً
اتّخذوه
وكانوا
ظالمين
وزعموا أنّ من
اختاروا
الصفحه ٧١ :
بالباء
المفردة بعد
الألف ، بغدادي
، وكان من
حفّاظ الحديث
الناقدين له
العالمين به»(١).
«محمّد
بن محمّد