الصفحه ٤٧٨ :
بذكائها
وفطنتها
بإدارة
الأمور
وإنشاء حضارة
لها أثرها
الكبير على الحاضر
السياسي
آنذاك ، حيث
احتلّت
جز
الصفحه ٥٢ : »(١).
«الحسين
بن إشكيب :
بكسر الهمزة
والمعجمة
الساكنة والكاف
وسكون
التحتية
والموحّدة.
أقول :
الكاف مكسورة.
وقد
الصفحه ٢٠٠ :
، ولكنّه لم
يفلت من
مخالفة منهجه
الأوّل فأورد
في كتابه
الكثير من
أحاديث الكافي.
ثمّ
قام الحرّ
العاملي
الصفحه ٥٧ : في كتابه
بعد أن أورده
في باب الزاي :
وبعض أصحابنا
التبس عليه
حاله فتوهّم
أنّه رزيق
بتقديم
المهملة
الصفحه ٣٥٢ :
الخلق بمعنى
التقدير ،
وبهذا المعنى
فسّر الحديث
الذي رواه
الصدوق
رحمهالله
في كتاب التوحيد
عن الصادق
الصفحه ٣٦٣ :
وعن
كتاب أبي سعيد
عبّاد
العصفري عن
عمرو بن أبي
المقدام عن أبي
حمزة قال :
«سمعت عليّ بن
الحسين
الصفحه ٤٠٤ :
الْعُلَماءُ) ،
فالخشية خوف
خاصّ وإن كان
قد يطلقون
عليها لذّة
الخوف(١)انتهى.
وعن
كتاب مصباح
الصفحه ٤٠٨ :
قال :
«سمعته يقول :
إنّا أهل بيت
يتوارث
أصاغرنا عن
أكابرنا حذوا
القذّة بالقذّة»(١)(٢).
وفي
كتاب
الصفحه ٤٣٦ :
ولم
أحسن القيام
عليه(١).
(وتلك
نازلة أعلن
كتاب الله قبل
موته وأنبأكم بها
فقال
:
(وَما
الصفحه ٤٦٠ :
استفاد
من الكتب
الأربعة
الحديثيّة ـ التهذيب
،
والاستبصار
، والفقيه ،
والكافي ـ
والكتب
الصفحه ٣٩٠ :
قال
: حسبي ، ثمّ
قال : يا موسى
إنّ رضاها
رضاي وسخطها
سخطي(١).
وعن
ابن الجوزي في
كتاب البرّ
الصفحه ٢٢٢ :
زيارة تمامه
بزيارة من هو
مذخور عنده.
وظهر ممّا مرّ
أنّ الأمالي هذا
كتاب مدرج
عظيم يفتح
وينظر فيه ،
وهو
الصفحه ٣٢٣ :
، كتاب الله
بيّنة بصائره
، منكشفة
سرائره
متجلّية
ظواهره(١)
،
قائد إلى
الرضوان
أتباعه ، ومؤدٍّ
إلى النجاة
الصفحه ٣٤٧ : كثيرة
وهذا القدر
كاف فلنقتصر
عليه.
قال
المجلسي رحمه
الله في البحار
: «اعلم أنّ الأمّة
اختلفوا في
رؤية
الصفحه ٣٧٤ : ورحمة
للعالمين ،
ولذلك أمر
الحقّ تعالى
الكافّة بشكر
نعمة الكتاب
فقال : (واذْكُروا
نعمَةَ اللهِ
عَلَيْكُم