الصفحه ٢٣٢ : بن مكّي العاملي الملقّب بـ : الشهيد الأوّل.
٣ ـ الشيخ
محمّـد بن محمّـد بن مكّي العاملي.
الصفحه ٢٣٩ : بالاختبار والتجربة والاستنتاج. هاتان الفلسفتان كانتا رائجتين عند
اليونان في القرون الاُولى ، فلمّا ترجمت
الصفحه ٢٤٢ : له ١١ جمادى الأوّل سنة ٩٤٤هـ.
٢ ـ الأمير
معزّ الدين محمّـد بن تقي الدين الحسيني الأصفهاني ، وتاريخ
الصفحه ٢٤٥ : ـ شيخ الشهيد
الأوّل ـ وتلميذه ، كان من علماء الإمامية بل هو من عظمائها ، تلمّذ على السيّد
ابن مُعَيَّة
الصفحه ٢٥٢ : الشهيد الثاني في إجازته ، وهذا المترجم متأخّر عن
الشهيد الأوّل ، يروي عن الشيخ كمال الدين الراوي عن غياث
الصفحه ٢٥٤ : في
نظم ألفية الشهيد أسماها : الجمانة
البهية ، وأوّل هذه
الاُرجوزة :
قال الفقير
الحسن بن راشد
الصفحه ٢٥٥ : عاش إلى عام ٨٣٠هـ ، أي أنّه توفّي خلال
الثلث الأوّل من القرن التاسع الهجري ، رحمه الله تعالى.
١٨٩
الصفحه ٢٦١ : فيما أفاد ، لمّا كان أوّل من جلب قلبه إلى تمشية هذا
المراد وسُلب لبَّه على محبّة أهل بيت نبيّه الأمجاد
الصفحه ٢٧٠ : عاش في النصف الثاني من القرن الثامن والنصف الأوّل من القرن التاسع
الهجري ، وقبره معروف بمحلّة المهدية
الصفحه ٢٧١ : الروضة الاُولى أنّ أُمّه نذرت أنّها إن رزقت ولداً
تبعثه لقطع طريق السابلة من زوّار الإمام السبط الحسين
الصفحه ٢٨٧ : على
آراء الماتن الشّهيد الأوّل مصنّف اللمعة الدمشقية.
٣ ـ عرض
الاستدلال الذي يعتقد الشارح بصحّته
الصفحه ٢٩٢ : بتعيين الإمام عليهالسلام أم لعدم غيره ،
والأوّل أظهر كما هو رأي المصنّف
الصفحه ٢٩٥ :
نماذج من منهجه :
وفيما يلي
موارد من كتابته نعرضها في نماذج :
النموذج
الأوّل : «قوله : يجب
الصفحه ٢٩٦ :
يتحقّق في ميّت يقبل التطهير ، والأوّل أقوى تمسّكاً بمفهوم الموافقة. ولا فرق في
ذلك بين أن يغسل الكافر أو
الصفحه ٢٩٨ : ، أقواهما الطهارة لقاعدتها. واختار
شيخ مشايخنا المرتضى رحمهالله الأوّل ؛ نظراً إلى أنّ ملاقاة النجس مقتضية