الصفحه ١٠٦ :
وقد أشار ابن
داود في المقدّمة إلى اعتماده على كتابيه في الرجال : (جخ) والفهرست (ست) ووضع لهنّ
الصفحه ١٠٩ : حروف المعجم في الأوائل والثواني فالآباء(٤) حتّى يسهل الوصول إلى الرواة.
وعمد إلى طريقة
لم يسبقه سابق
الصفحه ١٤٠ : أره في كتب الشيخ رحمهالله»(٣).
وقوله : «...
مات سنة ثمان وستّين وثلاثمائة ، وذكره الشيخ في كتاب
الصفحه ١٤٩ : تارة في حديثه ويصلح أخرى ويروي
عنه الضعفاء كثيراً ، وحكى الكشّي ... أنّ عليّ بن الحسين رماه بالغلوّ
الصفحه ١٥٢ : قد ترجم لهم في الضعفاء ، وإن كان قد ترجم لابن
بطّة مرّة أخرى في الموثوقين(٧).
١٦ ـ نلاحظ أنّ
ابن
الصفحه ١٦٠ :
الأصحاب»(١) ...إلخ.
٢ ـ في منهج التأليف :
لم يشر
العلاّمة في مقدّمة كتابه إلى مصادره بصورة
الصفحه ١٧٧ :
خلاصة
الأقوال(١).
أمّا ما يخصّ
الحواشي والتعليقات على كتاب إيضاح
الاشتباه في أسماء الرواة فهي
الصفحه ٢٠٤ :
١٦٧ ـ الشيخ نظام الدين علي بن عبدالحميد النيلي :
قال الحرّ
العاملي في أمل
الآمل(١) :
«الشيخ
الصفحه ٢٠٦ :
قريش بعد وفاة والده. وذكر ملاَّ عبدالله أفندي الأصبهاني في رياض العلماء : رأيت بخطّ ابن داود على
الصفحه ٢١٤ :
النيلي الحلّي. ذكره ابن أبي جمهور الأحسائي في كتابه غوالي اللئالي(١) عند ذكره طرق روايته (الطريق
الصفحه ٢٥٥ :
إمام له ممّا
جهلنا حقيقة
وليس له فيما
علمنا مجانس
وروح علا في
الصفحه ٢٦٩ : به كمل
الدين الحنيف وللـ
إسلام من بعد
وهن ميله عضدا
وصاحب النصِّ
في خمٍّ
الصفحه ٢٩٦ : فرق بين كون الميّت مسلماً أو كافراً. أي : في
وجوب الغسل بمسّه ، لأنّ نجاسته أغلظ ، ولصدق المسّ قبل
الصفحه ٤٥٠ : وخبره من الحسان ، وإلاّ فهو في الرجال مجهول الحال.
الثاني : هل كتاب قرب الإسناد متضمن لكتاب عليّ بن
الصفحه ٤٦٦ :
الناشىء ،
يعتبر أهمّ سلطة روحية وفكرية في الإسلام بعد النبيّ(صلى الله عليه وآله