الصفحه ١٢٥ :
موته ...»(١).
وأشار ابن داود
في ترجمته لقسم من الرواة إلى أنّ لهم الريادة في بعض الأعمال بقوله
الصفحه ١٩٦ : السيّد عميد الدين ثناءً بالغاً في إجازته الكبيرة(١) قائلاً :
«ومن مشايخي
الذين استفدت منهم من أراش
الصفحه ٢١٠ :
أقول :
ذكرنا في ترجمة
الشيخ نظام الدين علي بن عبد الحميد النيلي احتمالية كونه والمترجم له
الصفحه ٢٢٦ :
في الدرر
الكامنة فقال : ولد
بالحلّة في جمادى الاُولى سنة ٧٠٨هـ. وتعانى الأدب فمهر فيها ، وقدم حلب
الصفحه ٢٤٥ :
الطالب
في أنساب آل أبي طالب ، وبحر
الأنساب في نسب بني
هاشم».
وجاء في الكنى والألقاب(١) للشيخ
الصفحه ٢٤٧ :
وقال السيّد
علي البروجردي في طرائف
المقال(١) ما نصّه :
«الشيخ أحمد
ابن شمس الدين محمّـد بن فهد
الصفحه ٢٥٠ :
١٣ ـ رسالة في
معاني أفعال الصلاة وترجمة أذكارها.
١٤ ـ رسالة في
منافيات نية الحجّ.
١٥ ـ رسالة
الصفحه ٢٥٧ :
الشعر له في حين أنّهم يشيرون إلى شاعريّته».
ولكن صاحب الحصون(١) ذكر أبياتاً له كتبها المهلّبي
الصفحه ٢٦٤ :
طوايا نظامي
في الزمان لها نشر
يعطّرها من
طيب ذاكركم نشر
يقول
الصفحه ٢٧١ :
ولدمن أبوين ناصبيّين.
ذكر القاضي
التستري في المجالس
ص ٤٦٣ وسيّدنا
الزنوري في رياض
الجنّة في
الصفحه ٢٨٣ :
به الامتزاج لما في الحياض؟ قولان مبنيّان على الاختلاف في اعتبار الامتزاج
بالماء الطاهر في تطهير
الصفحه ٢٩٣ :
النموذج
الثالث : في مورد جواز بيع كلب الحائط قال :
«أي لا بأس
ببيع كلب الحائط الذي يحفظ
الصفحه ٣٢٧ : وإيّاكم لما يحبّ ويرضاه.
فقد روى الشيخ
في التهذيب : بإسناده إلى محمّد بن علي بن محبوب ، عن محمّد بن
الصفحه ٣٣٣ :
وفرقة من
العوام ما في قلوبهم يقين ولا معرفة إلاّ بمن يشاهدون ، ويأتون به من الأنام ،
والله جلّ
الصفحه ٣٣٦ : في الكافي وشيخ الطائفة في التهذيب : غيرواحد ، عن سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمّد البصري
، عن القاسم بن