الصفحه ٢٥٢ :
ذكره صاحب روضات الجنّات (١) في ذيل ترجمة جدّه نجم الدين جعفربن محمّـد بن نما
قائلاً :
«وله
الصفحه ٢٥٦ :
رأيته في الخزينة الموقوفة الرضوية».
وجاء في الأعلام للزركلي(١) :
«الحسن بن
محمّـد بن علي
الصفحه ٢٦٣ :
وذكره الخاقاني
في شعراء
الحلّة(١) قائلاً :
«هو الشيخ صالح
بن عبد الوهّاب الحلّي الشهير بابن
الصفحه ٢٦٦ :
«ومنهم الشيخ
عبد السميع بن فيّاض الأسدي صاحب كتاب تحفة الطالبين في أُصول الدين وكتاب الفرائد
الصفحه ٢٨٢ : موضوع البحث اقتضاها تهافت الدليل أحياناً. قال المصنّف :
«وفي اعتبار
الكرّية في المادّة خاصّة ـ كما
الصفحه ٢٩٠ : له تأثير في استباحة بعض العبادات. فيدخل الصوم
والإحرام للحجّ بالإضافة إلى الصّلاة فيها.
٣ ـ وفي
الصفحه ٣٢٢ : في كتابه فتح الأبواب بين ذوي
الألباب وبين ربّ الأرباب ، أمثالا يعرف بها فضل مشاورته تعالى.
منها
الصفحه ٣٣١ :
يُؤْمِنُوْنَ حَتّى يُحَكِّمُوْكَ فِيْمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا
فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمّا
الصفحه ٣٤١ : طاووس الحسني رحمهالله كتاباً ضخماً في الاستخارات ، واعتمد فيه على رواية الرقاع ، وذكر من
آثارها عجائب
الصفحه ٣٤٨ :
وأنّى شئت ، وقدّر لي الخير حيث كان وأين كان ، ورضّني يا ربّ بقضائك ،
وبارك لي في قَدَرِك ، حتّى
الصفحه ٣٥٢ :
الباب الثالث
في الاستخارة بالدعوات عقيب الصلوات
منها
: دعاء الاستخارة عن مولانا الصادق صلوات
الصفحه ٣٦٢ :
ومنها
: ما رواه
الكليني في الكافي والحميري في قرب الإسناد : علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أسباط
الصفحه ٣٧٤ :
ثمّ ليرفع رأسه
من الركوع ويقول ذلك عشر مرّات ، ثمّ ليسجد ويقول ذلك في سجوده عشر مرّات ، ثمّ
يرفع
الصفحه ٣٨٩ :
ثلاثاً : «اللهمّ إنّي أستخيرك لعلمك(١) بعاقبة الأمور ، وأستشيرك بحسن ظنّي بك في المأمول
والمحذور
الصفحه ٤٢٢ :
الأوّل
: في تحقيق شخص
المؤلّف وهويّته.
الثاني
: في حال المؤلّف.
الثالث
: في ثبوت انتساب