الصفحه ١٣ :
عنه : «ثقةٌ ثقة». وكذلك المزّي في تهذيبه (١) والخطيب البغدادي في
تاريخه (٢) فقد كرّرا هذا اللفظ فيه
الصفحه ١٩ :
اختصّ الجزء العاشر إلى الثاني عشر بهذا الحديث.
وكذا فإنّ
العلاّمة الأميني في
الغدير ذكر زيادة
الصفحه ٣٤ :
ربّما يمكن أن
ينكشف خلال قراءة من هذه النصوص الكثير من مباني علماء العامّة في معرفتهم
وتقييمهم
الصفحه ٤١ : غضّ نظره
عمداً عن بضع وعشرين سنداً ، ممّا يكشف أنّ ملاكهم في تضعيف الرواة هو تضعيف كلّ من
روى عبارة
الصفحه ٤٥ :
وعدم العدالة والإجحاف في تقييم وانتقاء الحديث
إنّ ابن تيميّة
لشريك وذو صوت واحد مع الذهبي وابن كثير
الصفحه ٨٧ : عنه
الكاتب الأديب سالم النويدري في كتابه (أعلام الثقافة الإسلامية في البحرين) : «هو
الخطيب والشاعر
الصفحه ١٠٨ :
بألفاظ مختصرة يصعب تتبّعها في المصادر الأخرى فسنأتي بها حسب أسبقية ورودها
في رجال
ابن داود الحلّي
الصفحه ١٤٧ :
قول النجاشي ...»(١).
٢ ـ ذكر ابن
داود مختصرات في المتن بدون أن تذكر مع المصادر في مقدّمة الكتاب
الصفحه ١٥٨ :
مذهبه(١) ، كماترجما لأنفسهما في كتابيهما(٢).
أمّا عن ألفاظ
التعديل العامّة فقد استخدما أغلب تلك
الصفحه ١٦٢ :
ثمّ ذكر ستّة
فصول : تناول الفصل الأوّل إجماع العصابة على ثمانية عشررجلاً لم يختلفوا في
تعظيمهم
الصفحه ١٦٤ :
فيمن وردت فيه اللعنة(١) وعددهم خمسة عشر ، والفصل الخامس عشرذكر من دعا عليه
الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ : ء هذه
العنوانات شرعت في البحث عن مخطوطها ومطبوعهافي المكتبات العامّة والخاصّة ، وبعد
مدّة ليست بالقصيرة
الصفحه ٢١٨ : بـ : ابن نعيم الحلّي.
جاء في فقهاء الفيحاء(١) :
«... ولد الشيخ
شمس الدين محمّـد بن الحسن بن محمّـد بن
الصفحه ٢٣٧ : أو مصنّفات في مجالات العلم الاُخرى ، من أمثالهم الشيخ
صالح ابن العرندس والشيخ الخليعي وابن حمّاد
الصفحه ٢٤٩ :
٢ ـ كتاب المقتصر ، وهذا الكتاب وصفه السيّد محمّـدصادق بحرالعلوم في تعليقته
على كتاب رجال
بحر