الصفحه ٨٦ :
كان (الملاّ علي بن فايز) غاية في البراعة وحسن الأداء ، على أنّه قد لا
يكون ممّن يحملون الكثير من
الصفحه ١١٩ :
الخزيمية»(١) ، أو : «مات في السنة التي تناثرت فيها النجوم»(٢).
ويربط ابن داود
أحياناً وفاة أو
الصفحه ١٣٠ : »(٦).
ومن الألفاظ
الأخرى قوله : «ثقة وجه»(٧) ، «ممدوح»(٨) ، «وجه من أصحابنا»(٩) ، «ثقة في حديثه»(١٠) ، «ثقة
الصفحه ١٨٠ : )
(٨)
السـيّد حيدر وتوت الحسيني
لقد تعرضنا في
الأعداد السابقة إلى تأريخ تأسيس مدينة الحلّة ، والنهضة العلمية
الصفحه ٨٩ :
من الشعر في حياته لبلغ أضعاف ما هو موجود اليوم من شعره ، ولكان في
مجلّدين أو أكثر.
لكن للأسف
الصفحه ٢٨٣ :
به الامتزاج لما في الحياض؟ قولان مبنيّان على الاختلاف في اعتبار الامتزاج
بالماء الطاهر في تطهير
الصفحه ٢٩٣ :
النموذج
الثالث : في مورد جواز بيع كلب الحائط قال :
«أي لا بأس
ببيع كلب الحائط الذي يحفظ
الصفحه ٨ : للنقْد فيها.
أقْلام مأجورة
وآراء مبْهورة ، يحمل يراعهم كلمة تمجّها الأنْفس ، ويلْفظها كلّ عقْل سليم
الصفحه ٣٩ : نقل قضية إحراق الباب
، فتأمّل.
ابن الجوزي وعدم عدالته في
انتقاء وتقييم الأحاديث
أمّا ابن
الجوزي
الصفحه ٧٥ : ـ بيروت.
٤ ـ الإمام المهدي عليهالسلام
نور في الأدب العربي : لعبّاس محمّد الدراجي ، النجف الأشرف
الصفحه ٧٨ :
في الوسط الشيعي.
لقد كانت حياة
(ابن فايز) رحمهالله ـ منذ أن اتّجه نحو خدمة سيّد الشهداء الإمام
الصفحه ١١٤ :
بذلك أقلّ من القسم الأوّل بباب واحد وهو باب الذال المعجمة ، إذ لا يوجد
رواة بهذا الحرف في القسم
الصفحه ١٤٣ : ، وذكر القمّيون
أنّ في مذهبه ارتفاعاً ، والأغلب عليه الخير»(٢).
وقوله : «محمّد
بن بكر بن جناح ... واقفي
الصفحه ٢٥ :
«أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها» وصحّحوا سنده أيضاً(١).
وما أروع ما
قاله في هذا المضمار ذلك الفذّ
الصفحه ١١١ :
الأبواب ، فمثلاً في باب الهمزة ترجم لمائتين وأربعة وعشرين راوياً(١) ، وفي باب الياء ستّة وأربعين