الصفحه ١٦٩ : توهّمه الخواربي : بالخاء ، وهو
تصحيف»(٧).
ـ قال العلاّمة
: «عبيد الله بن الوليد : بالياء بعد اللام
الصفحه ٢٧٨ : ء
لم تجازوا رسول الله
فيكم إذ لم
يزل متعوبا
كلّ يوم
تهتكون حريماً
الصفحه ٣١٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله [الذي]
ما خار(١) من استخاره ، ولا ندم من استشاره ، والصلاة
الصفحه ٩ : أصْحاب المشْروع الديني الحضاري ، وأنّها والله لقدْ
هزلتْ حتّى بدا من هزالها كلاها وحتّى استامها كلّ مفْلس
الصفحه ١٢١ : رسول الله بينه وبين زيد بن حارثة
الصفحه ٣٦٤ :
حيث ماكان ، ورضّني به»(١).
وروى البرقي في
محاسنه : عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة ، قال
الصفحه ٣٩٦ : .
فإنّه إذا كان
عاقلا انتفعت بمشورته ، وإذا كان حرّاً متديّناً أجهد نفسه في النصيحة لك ، وإذا
كان صديقاً
الصفحه ٣٨٠ : أستخيرك فيه
تُنيل(١) الرغائب ، وتُجزل المواهب ، وتُغنم المطالب ، وتُطيّب المكاسب ، وتهدي إلى
أجمل المذاهب
الصفحه ١٦ :
الذهبي(١) وعدم عدالته في انتقاء وتقييم الأحاديث :
من بين علماء
العامّة الذين اتّخذوا التعصّبات
الصفحه ٢٨ :
وهكذا استمرّ
في شعره حتّى أطلق على أمير المؤمنين عليهالسلام كلمة هي معاكسة لـ : «خير البرية» لكن
الصفحه ١١٦ :
وعددهم ثلاثة رواة والفصل السادس عشر في من قيل عنه : «ليس بشيء» (١) وعددهم ستّة رواة ، والفصل
الصفحه ١٦٣ :
في ذكرجماعة من الزيدية(١) وعددهم سبعة وعشرون ، والفصل الرابع في ذكر جماعة من
العامّة(٢) وعددهم
الصفحه ٢٤٠ : الغروي الحلّي. قال فيه
صاحب لؤلؤة
البحرين(١) :
«والشيخ
إبراهيم المذكور قطيفي الأصل ألا أنّه جاء العراق
الصفحه ١٦٢ :
ثمّ ذكر ستّة
فصول : تناول الفصل الأوّل إجماع العصابة على ثمانية عشررجلاً لم يختلفوا في
تعظيمهم
الصفحه ٨٥ : انطلاقة جديدة واسعة في المنبر الحسيني
، كما تَفتَّحت مواهبه وظهرت ابداعاته في مجال الأدب والرثاء ، وفي وقت