الصفحه ١٧٤ : ومذاهب فإنّها قد ذكرت في كلا الكتابين
الصفحه ٣٠٨ :
من الطوائف الأخرى ، فانظر على سبيل المثال لا الحصر :
١ ـ رسالة في
الاستخارة : للشيخ محمّد بن
الصفحه ٤١٥ :
رسالة
في حال صاحب كتاب قرب الإسناد
تأليف
الشيخ كمال الدين أبو الهدى الكلباسي قدسسره
الصفحه ٥٥ : . ق.
٤٩ ـ ميزان الاعتدال ، شمس الدين الذهبي ، بيروت ، دار إحياء الكتاب العربي
، ١٣٨٢هـ. ق.
٥٠ ـ نفحات
الصفحه ٣٦٢ : مسجد رسول الله(صلى الله عليه وآله) وتصلّي ركعتين في غير وقت فريضة
، ثمّ تستخير الله مائة مرّة ومرّة
الصفحه ٣٦٣ : المرويّة عن النبي(صلى الله عليه وآله) وقد
مرّ ذكرها في الإشارة الثانية(٤) ، ولا بأس بإعادتها لفائدة الدعا
الصفحه ٣٢٣ : بحراً (٢).
وكذلك الجواد عليهالسلام لمّا سأله علي
بن أسباط هذا في أمر ضيعة له تعرّض له فيها السلطان
الصفحه ٣٦٥ : فيه إن شاء الله ،
ولتكن استخارتك في عافية ، فإنّه ربّما خُيّر للرجل في قطع يده وموت ولده وذهاب
ماله
الصفحه ٣٩٧ : : «من استشار أخاه ولم ينصحه محض الرأي ، سلبه الله عزّ وجلّ رأيه»(٣).
في وصيّة لقمان
لابنه : «وأجهد
الصفحه ٣٢٤ : يعلّمني السورة
من القرآن»(١).
وعنه عليهالسلام : «صلّ ركعتين
واستخر الله ، فوالله ما استخار الله مسلم
الصفحه ٣٥٧ : أشقيت من اعتمد على الخالق الذي أنت هو» فهل ترى له عليهالسلام اعتماداً في
كشف وجوه الصواب إلاّ على ربّ
الصفحه ٣٥١ : في ذلك أمرك إلى الله ، فأيّ بلد خرج سهمها من الأسهم فابعث
متاعك إليها» قلت : جعلت فداك ، كيف أساهم
الصفحه ٣٩٣ : أمير
المؤمنين عليهالسلام : «في خلاف النساء البركة»(٢).
وقال أمير
المؤمنين صلوات الله عليه : «كلّ
الصفحه ٣٢١ :
اللهمّ وإن كان
كذا وكذا شرّاً لي في ديني ودنياي وآخرتي ، وعاجل أمري وآجله فاصرفه عنّي على أحسن
الصفحه ٣٨٧ :
الراحمين.
وإن كان شرّاً
لي في ديني ودنياي وآخرتي أن تصلّي على محمّد وآل محمّد وتسلّم عليهم