الصفحه ٣٣٩ :
وقال أيضاً
أعلى الله مقامه في كتابه فتح
الأبواب :
التاسع(١) : فيما أذكره من ترجيح العمل في
الصفحه ١٣ :
: «كان يلعن عليّاً بالغداة سبعين مرّة وسبعين مرّة بالعشي ، فقيل له في ذلك ، فقال
: هو القاطع رؤوس آبائي
الصفحه ٤٥ : نكتفي بالإشارة إلى ذكر بعض العبارات المختصرة من العلاّمة شيخ
الإسلام تقيّ الدين السبكي ، فإنّه في كتابه
الصفحه ١٨ : »(١).
نموذج آخر :
كذلك في خطاب
آخر من النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله) لأمير المؤمنين عليهالسلام جاء فيه
الصفحه ٢٦ : أحدٌ من أهل بدر غير
خزيمة».
ترى ألم ير
الذهبي وابن الجوزي كتاب الاستيعاب حيث قال في ترجمة عمّار
الصفحه ١٠١ :
مصنّف كتاب الرجال ، ثقة (لم) (جش) معظّم كثير التصانيف»(١).
اعتمد عليه ابن
داود في استقا
الصفحه ٢٢٦ : »
وجاء في كتاب تاريخ الأدب العربي(١) للمحامي عبّاس العزاوي : «شمس الدين الحلّي : هو محمّـد
بن الحسين
الصفحه ٢٤٧ :
وقال السيّد
علي البروجردي في طرائف
المقال(١) ما نصّه :
«الشيخ أحمد
ابن شمس الدين محمّـد بن فهد
الصفحه ٢٥٩ : الراءوالسين المهملة
، وهي قرية معروفة بالعراق كما ذكره في مجمع البحرين ... إلى قوله : وكان رحمة الله
الصفحه ٤٣٩ : لم يقع له المدح المتعارف نقله في
كلامه لا من الكشّي ولا من النجاشي ، أمّا من الكشّي فنقله توثيقه عن
الصفحه ٢٧٦ : الشاعر شعر كثير مبثوث في المجاميع الشعرية والتي منها كتاب المنتخب(٢) للطريحي ، وقد ذكر له عدّة قصائد
الصفحه ١٤٩ : : «أحمد بن حمرة ...»(١٠). وقد أحصيت جميع الإشارات حول هذه النقطة في الكتاب(١١).
٩ ـ ذكر ابن
داود قسماً
الصفحه ١٧٧ :
خلاصة
الأقوال(١).
أمّا ما يخصّ
الحواشي والتعليقات على كتاب إيضاح
الاشتباه في أسماء الرواة فهي
الصفحه ٢١٤ :
النيلي الحلّي. ذكره ابن أبي جمهور الأحسائي في كتابه غوالي اللئالي(١) عند ذكره طرق روايته (الطريق
الصفحه ٤٣١ : الطريقة ، معنوناً أبواباً على طريقة أبواب الكتب الفقهيّة ، ثمّ عنون بقوله
(باب جامع)(٢) وذكر فيه السند