الصفحه ٢٠٥ : صدوقاً ، روى الشهيد عن ابن مُعَيَّة عنه ، ويروي عن أبيه».
وعدَّه السيّد
تاج الدين ابن مُعَيَّة من
الصفحه ٢٨٤ : الدمشقية للشهيد الثاني زين الدين الجبعي العاملي (ت ٩٦٥ هـ) في عشرة مجلّدات ، هو
شرح مزجي استدلالي مختصر
الصفحه ٢٨٧ : على
آراء الماتن الشّهيد الأوّل مصنّف اللمعة الدمشقية.
٣ ـ عرض
الاستدلال الذي يعتقد الشارح بصحّته
الصفحه ٣٩١ : لسان من أحبّ»(٤).
ومن كتاب الذكرى للشهيد رحمهالله في الاستشارة ما رواه السيّد رضي الدين ، عن سعد بن
الصفحه ٣٥٤ : أنت
العالم بجوائل فكري وجوائس(٢) صدري ، وما يترجّح في الإقدام عليه ، والإحجام عنه ، مكنون
ضميري وسرّي
الصفحه ٨٧ : وما بعده ، ومازالت أصداء شعره تتردّد في رحاب المحافل الحسينية
فتشدُّ القلوب إلى ذكرى السبط الشهيد
الصفحه ٢٠٩ :
تعازي الإمام الشهيد.
٤ ـ كتاب سرور أهل الإيمان في
علامات ظهور صاحب الزّمان.
٥ ـ كتاب الغيبة ، وهو
الصفحه ٢٤٣ : .
١٠ ـ كتاب شرح ألفية الشهيد.
١١ ـ الرسالة النجفية ، وهي رسالة لعمل المقلّدين.
١٢ ـ رسالة
باسم
الصفحه ٢٤٥ : ـ شيخ الشهيد
الأوّل ـ وتلميذه ، كان من علماء الإمامية بل هو من عظمائها ، تلمّذ على السيّد
ابن مُعَيَّة
الصفحه ٢٥٤ : في
نظم ألفية الشهيد أسماها : الجمانة
البهية ، وأوّل هذه
الاُرجوزة :
قال الفقير
الحسن بن راشد
الصفحه ٢٦٧ : على نواميس المذهب واقتفائه أثر أئمّة دينه عليهمالسلام ، ولشيخنا الشهيد
الصفحه ٢٨٢ : نسب إلى الأكثر ـ أو مع ما في الحياض مطلقاً ـ كما
نسب إلى الشّهيد الثاني ـ أو مع تساوي سطحَي المادّةوما
الصفحه ٢٨٥ : بـ اللمعة
الدمشقية من مصنّفات
شيخنا وإمامنا المحقّق [الشّهيد الأوّل ...] ، جعلتها جاريةً له مجرى الشّرح
الصفحه ٣١٦ : لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَو ألْقَى السَّمْعَ وَهُوَ
شَهِيدٌ)(٢) فكم أمر تريده النفس وتهواه من الأمر
الصفحه ٣٤٠ : نأخذ بأبعدها من مذهب العامّة(١). انتهى كلامه أعلى الله مقامه.
قال الشهيد رحمهالله في الذكرى بعد [أن