الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام ، ولربّما حصل الإفراط والغلوّ من عوامّ الناس المقلّدين لأمثال هذا الشيخ
والذين تحكم أفعالهم ظواهر
الصفحه ٣٥٥ :
استهداك ، ولا ضلّ من استفتاك ، ولادُهي من استكفاك ، ولا حال(١) من دعاك ، ولا أخفق من رجاك ، فكن
الصفحه ٣٥ :
العلمية وبكلّ بساطة قال : «لا يصحّ منها شيء».
وكذلك في شأن
حديث المؤاخاة الذي هو من أهمّ القضايا
الصفحه ٣٠٩ : الشيخ المترجم له.
أوصافه
: كلّ من وصفه من العلماء أنّه كان على غاية من الزهد
والورع والتقوى ، والأمر
الصفحه ٣٢٢ : في كتابه فتح الأبواب بين ذوي
الألباب وبين ربّ الأرباب ، أمثالا يعرف بها فضل مشاورته تعالى.
منها
الصفحه ٣٤٩ : ، وادفعها إلى من تثق به ، وتأمره أن يذكر الله ويصلّي على
محمّد وآله ، ويطرحها في كمّه ويدخل يده اليمنى
الصفحه ٣٨٣ : له بكلّ كلمة منها بيتاً في الجنّة ، يقول : يا أسمع السامعين ، ويا أبصر
الناظرين ، ويا أسرع الحاسبين
الصفحه ٣٩٠ :
عندك من هو أخبر بالأشياء من حالها ، وهو أعرف بالأمور من مدبّرها ، ومن هو
أبرّ بك من ربّك ، وألطف
الصفحه ٤٣٦ :
النجاشي مجرّداً عن إيراد غمز فيه أورده في قسم الممدوحين من كتابه مقتصراً
على ذكره ، أو قائلاً (جش
الصفحه ٣٠٧ :
جميع أحوال المختار ، ولأنّ الاختيار هو أخذ الخير ، وكيف يأخذ الخير من الأشياء
من لا يعلم الخير
الصفحه ٣٥٢ :
الباب الثالث
في الاستخارة بالدعوات عقيب الصلوات
منها
: دعاء الاستخارة عن مولانا الصادق صلوات
الصفحه ٣٨٤ : بقضائك ، فإنّك تعلم ولا أعلم ، وتقدر ولا أقدر ، وتقضي
ولا أقضي ، إنّك علاّم الغيوب»(١).
ومنها
: من
الصفحه ٤٣ :
قطني وهو من كبار علماء العامّة قال في حقّه : «شيعيٌّ صدوق».
أمّا الذهبي
فإنّه قال عنه : «صادق في
الصفحه ٥٨ :
فهلاّ بدا
بين الورى متحمّلا
مشقّة نصح
الخلق من دأبه الصبر
ومن
الصفحه ٣٣٧ : :
الأوّل
: إنّ المستخير بالدعوات لو وجد ما تضمّنه دعاؤه ، لم يعلم
هل ذلك منه(٢) في جواب دعائه ، أم كان