الصفحه ٢١٩ : الحلّي.
من شعره في هذا
الديوان :
يا حار قد
بان الأراك وبانه
فانزل بعيشك
هذه
الصفحه ٢٧٧ :
ولم يك من
ريب المنون ليجزعا
ألم تأتني يا
قوم بالكتب رسلكم
يقولون عجّل
نحونا
الصفحه ٢٨٢ :
العلاّمة جمعاً بين كلماته في كتبه ـ أوالعدم مطلقاً ـ كما هو مختار المصنِّف ـ
أقوال ، ما عدا الأخير منها
الصفحه ٣٢٣ :
وبالعكس ، فعلام لا تستعلم هذه من الله سبحانه ، وهو أشفق من كلّ شفيق(١).
إذا عرفت ذلك
فاعلم أنّ
الصفحه ٤٧٥ : وآله) ، حيث آزرته ونصرته وبذلت أموالها من
أجل رسالته السمحاء ، كما كانت تهوّن عليه آلامه إزاء طغاة
الصفحه ٣٢ : ومروج الذهب للمسعودي وسائر الكتب التاريخية الأخرى.
ترى عنونة
أمثال هذه الشخصيّات وعدّها من الخلفا
الصفحه ١٢٢ :
وأشار ابن داود
إلى من لقي الأئمّة عليهمالسلام ومن لم يلقهم ، كقوله : «... لقي الهادي عليهالسلام
الصفحه ١٨٨ : صاحب روضات
الجنّات (١) :
«سيّد أفاضل
المتألّهين حيدر بن علي العبيدي الحسيني الآملي ، هو من أجلّة
الصفحه ٢٩١ : أنّه كتبه لابنه محمّد (١). لكن صاحب مجمع الفائدة والبرهان لم يقدّم مقدّمة تبيّن منهج كتابه بل اختصر
الصفحه ٣٧٧ :
الباب السادس
في الاستخارات بالدعوات
ذكر الشهيد رحمهالله في الذكرى في الاستخارة.
ومنها
: ما
الصفحه ٤٦٢ :
الذي اعتمده صاحب الكتاب ، ممّا جعله أثراً آخر للشيخ صاحب الجواهر لما ورد من
آيات قرآنية استدلّ بها في
الصفحه ٥٣ : المحمودي ، من التراث الإسلامي ، ١٤٠٣ هـ.
٢٥ ـ سنن الترمذي ، محمّد بن عيسى الترمذي ، بيروت ، دار إحيا
الصفحه ٧١ :
الأشرف ، وهي تتكوّن من (٣١١) بيتاً ، وطُبعت القصيدة في كتابه (الرحيق المختوم في
المنثور والمنظوم) ص ٢٧٦
الصفحه ١٢٣ : »(٣).
وأشار ابن داود
إلى أعداد الكتب التي صنّفها الرواة أثناء الترجمة لهم ، كقوله : «... يقال : إنّ
للحسن
الصفحه ٢٥٧ :
الشعر له في حين أنّهم يشيرون إلى شاعريّته».
ولكن صاحب الحصون(١) ذكر أبياتاً له كتبها المهلّبي