الصفحه ٤٣٢ : ثلاثة كتب يسمّى كلّ منها بقرب الإسناد ، وهذا الكتاب المعروف أحد هذه الثلاثة
، كما ربّما يشهد به تفريق
الصفحه ٢٩ :
رجاليّي ومحدّثي العامّة.
ولابدّ من
القول بأنّ العسقلاني ارتكب عدّة خيانات في ترجمة لمازة ، يعدّ
الصفحه ٣٨ : لغلوّه في الرفض والتعصّب وهجروا كتبه ورواياته وأخباره».
ثمّ أضاف قائلا
: «وكلّ من نقل هذا الخبر فلا
الصفحه ٨٩ :
من الشعر في حياته لبلغ أضعاف ما هو موجود اليوم من شعره ، ولكان في
مجلّدين أو أكثر.
لكن للأسف
الصفحه ٤٢٣ :
وأمّا
البحث الثالث : فقد اختار ثبوت الانتساب له ، واستشهد من كلمات الأصحاب وتسالمهم.
وقد اختار
الصفحه ٤٥١ : : «إذ لم يتعرّضوا لذكره في كتب الرجال»(١).
قلت
: إنّه وإن لم يذكره أهل الرجال عدا الشيخ في باب من لم
الصفحه ٤٥٧ :
من أنبـاء التـراث
هيئة التحرير
كتب صدرت محقّقة
*تهذيب حدائق
الألباب في الأنساب
الصفحه ١٤٨ : : «ذكره بعض الأصحاب ، ما أثبته الأصحاب»(٢) ، ومن إحصاء هذه العبارة في الكتاب ومراجعة الكتب
الرجالية الأولى
الصفحه ٣٢٩ : المشاورة من كبائر العيب ، فكيف بالتجرّي على مخالفة
عالم الغيب ، والمستشار مؤتمن والمخالف في عنا
الصفحه ٣٧٨ : »(١).
وروى الكليني
في كتاب
رسائل الأئمّة عليهمالسلام أنّ الجواد كتب بذلك إلى علي بن أسباط(٢).
ومنها
: من
الصفحه ٤٤٤ : جعفر الطوسي مصنّف النهاية ، نقلت هذه الأحاديث من خطّه من الكتاب المشار إليه» ، وظاهره
أنّ الكتب
الصفحه ٤٥٩ : :
السيّد كاظم الحائري.
دراسة
تحليلية لثورة الإمام الحسين عليهالسلام ، وهي من
محاضرات آية الله الشهيد
الصفحه ٢٨ : مع كلّ هذا فهو
موثّق وراو لثلاث كتب تسمّى بالصحيح.
وقال ابن حجر
في لسان
الميزان في ذيل ترجمة
محمّد
الصفحه ١٤٠ :
الجمهور وجه ...»(١).
وقوله : «بسطام
بن سابور الزيّات ، ومنهم من يقول : ابن الزيّات ، والحقّ الأوّل
الصفحه ١٥٣ :
أميّة ، والنجاشي وثّقه»(١) ، وبهذا أخذ برأي الغضائري من دون النجاشي.
وكذا : «عليّ
بن أبي السهل