الصفحه ٢٩٥ :
نماذج من منهجه :
وفيما يلي
موارد من كتابته نعرضها في نماذج :
النموذج
الأوّل : «قوله : يجب
الصفحه ٢٩٨ :
إضافة المظروف إلى ظرفه أو ما يشابهها من الإضافات التي لا ينافيها استحقاق
الإطلاق كماء النّهر
الصفحه ٣٢٤ :
وانظر إلى جواب
الرضا والجواد عليهماالسلام كيف عدلا عن مشورتهما ، مع ما هما عليه من التأييد
الصفحه ٣٢٦ : وإيّاكم للهداية ، وعصمنا وإيّاكم من الشدّة والغواية.
الإشارة
الثالثة : الرضا بما
يأتي به الأمر الربّاني
الصفحه ٣٥٧ : مِنَ اللهِ وَفَضْل لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوْءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ
اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْل عَظِيم
الصفحه ٣٥٩ :
ومنها
: من الكتاب
المذكور أيضاً : سأل محمّد بن خالد القسري أبا عبدالله عليهالسلام عن الاستخارة
الصفحه ٣٧٠ :
فأنتهي ، اللهمّ إنّي أستخيرك برحمتك خيرة في عافية.
ثمّ يقبض على
قطعة من السبحة ويُضمر(١) حاجته
الصفحه ٣٩١ :
وتبرّأ منه(١)(٢). انتهى كلامه أعلى الله مقامه.
ومن كتاب من لا يحضره الفقيه : روى هارون بن خارجة
الصفحه ٣٩٤ : ، وتعوّذوا بالله من شرارهنّ ، وكونوا من خيارهنّ على حذر»(١).
وقال أمير
المؤمنين عليهالسلام في كلام له
الصفحه ٤٣٥ : والأئمّة
صلوات الله تعالى عليهم بلا واسطة على ما ينصرح من النجاشي ، كما فصّل ذلك المجمل
الحبر العماد السيّد
الصفحه ٤٨ :
وأشار بقوله : (ما
فعل) إلى ما وقع منه سنة ثلاث وستّين ، فإنّه بلغه أنّ أهل المدينة خرجوا عليه
الصفحه ٦٥ :
بنفسي بعيد
الدار قرّبه الفكر
وأدناه من
عشّاقه الشوق والذكر
الصفحه ٢١٢ :
اعتراضات أرباب الاستدلال بعجزهم عن الوصول إلى مرتبة تحقيق الحال : إنّي سمعت هذا
الكلام مراراً من العليم
الصفحه ٢٥٦ : المهلّبي عزّ الدين ، فاضل ، من أهل الحلّة في العراق ، ينسب إلى
المهلّب بن أبي صفرة ، له الأنوار
البدرية في
الصفحه ٢٨٥ : بـ اللمعة
الدمشقية من مصنّفات
شيخنا وإمامنا المحقّق [الشّهيد الأوّل ...] ، جعلتها جاريةً له مجرى الشّرح