الصفحه ٣٧١ : .
اللهمّ إن كان
الأمر الذي عزمت عليه ، ممّا قد نيطت البركة بإعجازه وبواديه ، وحفّت بالكرامة
أيّامه ولياليه
الصفحه ٢١ : »(٣) ، والحال أنّ الذهبي نفسه ذكر اسمه في كتاب
الصفحه ١٩٩ : تذكرة الواصلين والذي فرغ منه عام ٧٠٣هـ وكان عمره حين ذاك ١٩سنة أنّ
ولادته كانت سنة ٦٨٣هـ ، أمّا وفاته
الصفحه ٢٥٤ : الكشّاف.
أقول :
وقد ذكر
الخاقاني في شعراء
الحلّة أنّ من
مؤلّفاته كتاب مختصر
بصائر الدرجات ، وهو في
الصفحه ٣٩٢ :
أمر فليبتدىء بالله ويسأله» قلت : فما يقول؟ قال : «يقول : اللهمّ إنّي
أريد كذا وكذا ، فإن كان
الصفحه ٢٦٦ :
«ومنهم الشيخ
عبد السميع بن فيّاض الأسدي صاحب كتاب تحفة الطالبين في أُصول الدين وكتاب الفرائد
الصفحه ٤٦٢ :
الذي اعتمده صاحب الكتاب ، ممّا جعله أثراً آخر للشيخ صاحب الجواهر لما ورد من
آيات قرآنية استدلّ بها في
الصفحه ٣٦٦ : العظيم ، فإنّك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علاّم الغيوب.
إن كان هذا
الأمر الذي أُريده خيراً
الصفحه ٣٨٦ : صلوات الله
عليه :
«بسم الله
الرحمن الرحيم : اللهمّ إنّي أسألك باسمك الذي عزمت به على السماوات والأرض
الصفحه ٤٢٤ :
الرسالة باسم غير اسم المؤلّف في بداية كتاب قرب الإسناد طبعة مؤسّسة أهل
البيت عليهمالسلام لإحيا
الصفحه ٢٦٠ :
٢ ـ كتاب مشارق الأمان ولباب
حقايق الإيمان ، وهو الذي فرغ من تأليفه عام ٨٠١هـ.
٣ ـ كتاب الدُّر
الصفحه ٣٨ : صحّة الخبر»(١).
ولما ذكر
الطبري حديث إحراق باب دار الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليهماالسلام فقد
الصفحه ٢٧ : حبّان(٣).
ومن أجل معرفة
عمران بن حطّان يكفينا أن نعلم أنّه هو الشخص الذي مدح بأبيات عبد الرحمان بن
الصفحه ٣٣٦ :
الباب الأوّل
الاستخارة بالرقاع
وهي أعظمها
فضلا وأجلّها نفعاً.
فقد رواها
الشيخ ثقة الإسلام
الصفحه ١٣ :
فإنّ هذا الشخص
وثّقه جميع علماء العامة ـ نقلا عن أحمد إمام الحنابلة الذي وثّقه مرّتين ـ فقالوا