الصفحه ٣٠٥ : يمكن أن نستفيد منهما في مقدّمتنا هذه
في موضوع الاستخارة.
فالمشاورة أمر
قد سنّه الله لنبيّه في مشاورة
الصفحه ٦١ :
الدهلوىّ الذي هو ترجمة كتاب (الصواعق) لملاّنصر الله الكابلىّ ، وتعرّض لردِّه
علماء الإماميّة بالهند في أزيد
الصفحه ٤٥٩ :
في كتاب
الولاية هذا».
اشتمل الكتاب
على مقدّمة في قسمين ، الأوّل : حياته الشخصية
الصفحه ٤٣٢ :
عن أبيه عن النبي(صلى الله عليه وآله) ، وختم به الكتاب.
ولا ريب أنّ
مقتضى صريح عنوان الجز
الصفحه ٣٦٤ : : سمعت
جعفر بن محمّد عليهالسلام يقول : «ليجعل أحدكم مكان قوله : اللهمّ إنّي أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك
الصفحه ٣٢٣ :
وبالعكس ، فعلام لا تستعلم هذه من الله سبحانه ، وهو أشفق من كلّ شفيق(١).
إذا عرفت ذلك
فاعلم أنّ
الصفحه ٣٦٢ :
ومنها
: ما رواه
الكليني في الكافي والحميري في قرب الإسناد : علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أسباط
الصفحه ١٩٦ :
٢ ـ السيّد
العلاّمة النسّابة تاج الدين محمّد بن مُعَيَّة ، والذي أثنى على شيخه صاحب
الترجمة
الصفحه ٢٠٧ : بالنسّابة صاحب
كتاب الأنوار
الإلهية في الحكمة الشرعية ، هو السيّد المحدّث الرجالي الذي كان من جملة مشايخ
الصفحه ١١٤ :
بذلك أقلّ من القسم الأوّل بباب واحد وهو باب الذال المعجمة ، إذ لا يوجد
رواة بهذا الحرف في القسم
الصفحه ٢٨٦ : النصِّ والفتوى يقتضي عدمه» (٢).
الاستنتاج :
نستفيد ممّا
سبق ترتيب الأفكار التالية :
١ ـ في موضوع
الصفحه ٤٦٤ :
علي المنكدم
(من أعلام القرن العاشر الهجري).
كتاب في علم
الأنساب ، تناول فيه المؤلّف
الصفحه ٣٧٥ :
حاجته إن شاء الله(١).
ومنها
: ما ذكره ابن طاووس رحمهالله في كتاب الاستخارات : إنّ المتفائل
الصفحه ٤٣ : الحديث».
ووصفه ابن حجر
العسقلاني في كتاب تقريب
التهذيب بعبارة : «صدوقٌ
رافضي».
ولا يخفى أنّ
ابن حبّان
الصفحه ٧٣ : رحمهالله الردّ بأنّه على القصيدة هذه أو على غيرها ، علماً أنّي لم أقف على كتاب الشهاب الثاقب.
وقد ذكر