الصفحه ٤٦٥ : رستگار ، يوسف بيات.
كتاب رجالي
على شكل موسوعة ،
قدّم فيه
المؤلّفون دراسة في الرواة
الصفحه ١٠٥ : : إنّه نزيل قم ولم يكن أصله منها ، ثقة ، عين»(٣).
وقد اعتمد عليه
ابن داود في كتابه
الرجال (٤).
١٣
الصفحه ٣٩١ : لسان من أحبّ»(٤).
ومن كتاب الذكرى للشهيد رحمهالله في الاستشارة ما رواه السيّد رضي الدين ، عن سعد بن
الصفحه ٤٣١ : بن جعفر عليهماالسلام ، وبها ختم الجزء الأوّل.
ثمّ عنون الجزء
الثاني ، وافتتح العنوان بقوله كتاب
الصفحه ١١ :
الأحاديث الواردة في فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام أو صحّحها فإنّ أقلّ ما يمكن أن يذكروا في جرحه
الصفحه ٣٠ :
كان أعان عليه ، فكان بغضهم له ديانة بزعمهم»(١).
نعم إنّ العديد
من أمثال حريز وعمران بن حطّان
الصفحه ١٥٠ : من لفظ قتل في معرض ترجمته لأحد الرواة ثمّ رجع إلى
استخدام لفظ قتل على طول خطّ الكتاب ، فلماذا هذا
الصفحه ٢٨٠ :
موارد عديدة ، منها : سهولة حمل الكتاب في السّفر والحضر ، وقلّة مؤونته
فيمايتعلّق بالنسخ والطباعة
الصفحه ٣٧٧ : رواه السيد رضي الدين ، عن سعد بن عبدالله في كتاب الدعاء : بإسناده إلى إسحاق بن عمّار : «إذا أراد أحدكم
الصفحه ٧٠ : :
(أيا علماء
العصر يا من لهم خُبْرُ)
و ـ الشيخ عبد
الهادي ابن الحاج جواد البغدادي المعروف
الصفحه ١٧٤ : عدم إعطاء رأيه
الخاصّ وتوقّفه إزاء الروايات أو عدم وجود دليل لديه ، فيقول : «لم يذكر بثناء أو
ذمّ
الصفحه ٣٨٤ : الكتاب المذكور : ما رواه عن عدّة من أصحابنا ، عن
علي بن أسباط ، رفعه إلى أبي عبدالله عليهالسلام قال
الصفحه ١١٢ : لهنّ روايات غير مقفّيات (٤). وها نحن نذكرهنّ جميعاً حسب تسلسلهنّ في الكتاب
لفضلهنّ ، ولأنّه لم يكن لهنّ
الصفحه ١٨٥ :
الثالثة عند ذكر المترجم له :
«... وأجزت له
رواية هذا الكتاب وغيره من مصنّفات علمائنا من العلوم الدينية
الصفحه ١٦٦ : ذلك.
وحرص ابن داود
على الإشارة عند ترجمته قسماً من الرواة إلى أنّه سوف يذكره في باب الكنى أو في
قسم